قَدِّمْ للهِ ذَبيحةَ الحَمْدِ وَفِ بِنُذورِكَ لِلأعْلى.
وَٱدْعُنِي فِي يَوْمِ ٱلضِّيقِ أُنْقِذْكَ فَتُمَجِّدَنِي».
وادعُني في يومِ الضّيقِ أُنقِذكَ فتُمَجِّدَني».
ادْعُنِي فِي يَوْمِ ضِيقِكَ أُنْقِذْكَ فَتُمَجِّدَنِي».
اُدْعُنِي فِي يَوْمِ الضِّيقِ، أُنْقِذُكَ فَتُكْرِمَنِي.“
صَرَخوا إلى اللهِ في ضيقِهم فأنْقَذَهُمْ من الكُروب.
صَرَخوا إلى اللهِ في ضيقهم فَكشَفَ عَنْهُمُ الكُروب.
دَعَوْتُ المولى في الضَّرَّاء وهوَ المُجيب
فأذيعَ اسمَكَ في إخْوَتي وأهَلِّلَ لَكَ بين الناس.
قَصَدْتُهُ فَاستجابَ لي وانْتَشَلَني مِنَ الأهوال
هُوَذا البائسُ دَعا فَسَمِعَ المولى وخَلَّصَهُ مِنْ كُلِّ ضيق
أجِبْني إذا ما دَعَوْتُكَ يا إلَهَ بِرِّي، يا كاشِفَ الضُّر عَني حَنانَيْكَ اسْتَمعْ لِصَلَواتي.
أفَلا تَعْتَبِرون يا مَنْ هُمْ لِرَبِّهِمْ ناسون لِئَلّا أبْطِشَ وَما مِنْ مُغيث!…
جَأرْتُ إلى اللهِ، جَأرْتُ إلى اللهِ صارِخًا فَكانَ لِي سَمِيعًا،
التَمسْتُ المَولى يَوْمَ الضِّيقِ ورَفَعتُ يَدَيَّ فما خَدِرَتا طوال الليل، وأبَتْ نَفْسيَ العَزَاءَ
سَمِعْتُ لُغَةً لا أعْرِفُها: أزَحْتُ العِبْءَ عن كاهِلِكَ ونَزَعْتُ السَّلَّ من كَفَّيْك
إنَّكَ أنتَ مولاي الخَيْرُ الغَفور الوَدود للَّذين إليْكَ يَبْتهلون.
دَعَوْتُك يَوْمَ الضُّرِّ فكُنْتَ لي مُجيبًا.
يَدْعوني فأسْتجيبُ لهُ وإني مَعَهُ في الضَّرَّاءِ أُنقِذُه واجْعَلُه مَجيدًا