إنّي أقُرُّ بِذَنْبي وأقْلَقُ لِخَطيئَتي
وَأَمَّا أَعْدَائِي فَأَحْيَاءٌ. عَظُمُوا. وَٱلَّذِينَ يُبْغِضُونَنِي ظُلْمًا كَثُرُوا.
وأمّا أعدائي فأحياءٌ. عَظُموا. والّذينَ يُبغِضونَني ظُلمًا كثُروا.
أَمَّا أَعْدَائِي فَيَفِيضُونَ حَيَوِيَّةً. تَجَبَّرُوا وَكَثُرَ الَّذِينَ يُبْغِضُونَنِي ظُلْماً.
أَعْدَائِي كَثِيرُونَ وَأَقْوِيَاءُ، كَثِيرُونَ هُمُ الَّذِينَ يُبْغِضُونِي بِلَا سَبَبٍ.
يُرسِلُ من العُلاءِ فَيُمْسِكُني من الماءِ الغَمير
أنظُرْ إلى أعدائي فَقَد كَثُروا وأبْغَضَني شانئِيَّ مُتَعَسِّفين
أبوحُ لَكَ بِذَنْبي وإثْمي عَنْك لا أخْفيه، قُلْتُ: أقُرُّ لِلْمَوْلى بِذَنْبي فَرَفَعْتَ عني وِزْرَ خَطاياي
لن يَشْمَتَ بي مَنْ عاداني ظُلْمًا ومَنْ شَنَأني عُدْوانًا فَلَنْ يَتغامزوا بالعيون
عيِيْتُ دُعاءً والْتَهَبَ حَلْقي وفي انْتِظار إلَهي كَلَّتْ عَيْناي.