شَريعةُ رَبِّهِ في لُبِّهِ ولا تَتَعثَّرُ منه الخُطُوات
شَرِيعَةُ إِلَهِهِ فِي قَلْبِهِ. لَا تَتَقَلْقَلُ خَطَوَاتُهُ.
شَريعَةُ إلهِهِ في قَلبِهِ. لا تتَقَلقَلُ خَطَواتُهُ.
شَرِيعَةُ إِلَهِهِ ثَابِتَةٌ فِي قَلْبِهِ، فَلَا تَتَقَلْقَلُ خَطْوَاتُهُ.
شَرِيعَةُ إِلَهِهِ فِي قَلْبِهِ، فَلَا تَزِلُّ خَطَوَاتُهُ.
بلْ رَغِبَ في شَريعةِ اللهِ وَهَيْنَم في تَوْراتِه آناءَ الليلِ وَأطرافَ النهار.
طَوَيْتُ كَلامَكَ في الفُؤادِ كَيْلا أعْصيك
جَعَلَتْني وصاياك أحْكَم مِن أعدائي فَهي لي على الدوام
لَن يَدَعَ قَدَمَك فتَزلَّ وحافِظُكَ لَن يَنام
إتَّبعتُ أقْوالَكَ في التَّعامُلِ مَعَ الناس، وَحفظتُ ما فَرَضتَّ مِنْ حُدود
يُسَدِّدْ المولى خُطُواتِ الإنْسان وعَنْ سُلوكه يَرْضى
عندها قلت: لَبَّيْكَ لَبَّيْك!… لَقَد أدْرَجْتَني في أُمِّ الكتاب،
لِأكون رَهْنَ رضاك فَأنا السعيد وَشريعَتُك في صَميم الأحشاء.
كادَتْ تَزْلُقُ قَدَمايّ وأوْشَكَتْ أن تَزِلَّ خُطاي.