يُمْطِرُ على الفاسِقين الْكِبْريتَ وَجَمْرَ النارِ وَنَصيبُ كؤوسِهِم ريحُ السَموم.
لِأَنَّ ٱلرَّبَّ عَادِلٌ وَيُحِبُّ ٱلْعَدْلَ. ٱلْمُسْتَقِيمُ يُبْصِرُ وَجْهَهُ.
لأنَّ الرَّبَّ عادِلٌ ويُحِبُّ العَدلَ. المُستَقيمُ يُبصِرُ وجهَهُ.
لأَنَّ الرَّبَّ عَادِلٌ، وَيُحِبُّ الإِنْصَافَ، وَيُبْصِرُ الْمُسْتَقِيمُونَ وَجْهَهُ.
لِأَنَّ اللهَ عَادِلٌ وَيُحِبُّ الْعَدْلَ. يَرَى الْأَتْقِيَاءُ وَجْهَهُ.
يَجعَلُ المولى الأعمى بَصيرًا ويُنْهِضُ الرازِحين.
اللهُمَّ أنقِذْني بِيَدِك مِنَ المائتينَ، من أهل الفناء، إنَّما حُظوظُهُم في هذه الحَياةِ الدُّنيا فَقَدْ ملأوا مِنْ ذَخائرك البطون، يَشْبعُ البنونَ وَيتْرُكونَ فضَلاتِهم لِلأحْفاد.
جَلَّلْتَهُ وَقارًا وبَهاءً وكان عَوْنُكَ لَهُ مَجْدًا عَظيمًا.
ها إنَّ عَيْنَ اللهِ على المُتَّقينَ الذين بِوَدادِه يَأملون،
يُحِبُّ البِرَّ والإنصافَ ووِدادُه مَلأَ الأرْضين.
جانِبِ الشَّرّ واصْنَعِ الخَيْرَ وابْتَغِ السلامَ واسْعَ إلَيْه،
يُحِبُّ المولى العَدْلَ وعن أَوْلِيائه لا يَتَخَلَّى إنّهم لخالدون بينما تستأصل ذرية الفاسقين
يَنْخَلِعُ قلبي كُلَّما ذَكَرْتُ كَيْفَ كُنْتُ أسْعى مَعَ الجُمْهور وأقصِدُ بيتَ اللهِ مَعَ الحُجَّاج بَيْنَ أصْواتِ الحَمْدِ والتَّرْنيم
مولاي عَرْشُكَ ثابِتٌ أبدًا وصَوْلَجانُ مَلكوتِكَ الإنْصاف
أحبَبْتَ العَدْلَ ومَقَتَّ الفُسوق لِذا فَضَّلَك الرَّبُّ إلَهُك على صَحْبِك فمَسَجَكَ بِدُهْنِ السرور.
أمّا الذينَ يَلوذونَ بِكَ فيَفْرَحونَ وَأبَدًا يُرَنِّمون وَتَحْمِي الذينَ يُحِبُّونَ اسمَكَ فَيَغْتَبِطون…
إنّك تُمَكنُ الصِدِّيقَ وَتُمَحِّصُ أيُّها الإله العَدْلُ الكُلى وَالقُلوب.
إنَّ اللهَ يَدينُ الشُعوبَ فَاحْكُمْ لِيَ اللهُمَّ بِبِرّي وَبما بَلَغْتُ مِنَ الكَمال.
أنتَ المَلِكُ العزيزُ تَحِبُّ الإنصافَ وقد أقَمْتَ العدْلَ والقِسْطَ في يعقوبَ وجَعَلْتَ الحقَّ مكينًا.