أفَلا يَحْمَدون المولى على وَدادِه وألْطافِه لِبَني الإنسان؟…
فَلْيَحْمَدُوا ٱلرَّبَّ عَلَى رَحْمَتِهِ وَعَجَائِبِهِ لِبَنِي آدَمَ،
فليَحمَدوا الرَّبَّ علَى رَحمَتِهِ وعَجائبِهِ لبَني آدَمَ،
فَلْيَرْفَعُوا الشُّكْرَ لِلرَّبِّ عَلَى رَحْمَتِهِ وَعَلَى عَجَائِبِهِ لِبَنِي آدَمَ.
فَلْيَحْمَدُوا اللهَ عَلَى رَحْمَتِهِ، وَعَلَى أَعْمَالِهِ الْعَجِيبَةِ لِبَنِي آدَمَ.
أفَلا يَحْمَدون اللهِ على وَداده وألْطافِه لِبَني الإنسان؟…
أفَلا يَحْمَدون اللهَ على وَدادِه وألْطافِه لِبَني الإنسان.
أفَلا يَحْمَدون الله على ودَادِه وألْطافِه لِبَني الإنسان،
أقامَ المولى ذِكْرًا لمعجِزاتِه فهو الحنَّان الرحيم.
هَلِّلوا لله ورَتِّلوا لإلَهنا فَالتَرْتيلُ قد طاب والتَهْليل الجَميل نَعيم.
تَتَهلَّلُ نَفْسي بالمولى فيَسمعُ البائسون ويَفْرَحون
طوبى لِلرَجُلِ الذي اتَّخَذَ المولى وَكيلًا وَلمْ يَعْبَأ بِالمُتَعَنِّتين الّذين في الْكَذبِ يُمعِنون.
لَنْ نَكْتُمَها عَن أبنائنا ليُحَدِّثُوا الجِيلَ التَّالي بتَهاليلِ المَولى وعِزَّتِهِ، وما صَنعَ مِنَ المُعجِزات