فقالَ إِبْراهيم: «إِنِّي قُلتُ في نَفْسي: لا شَكَّ أَنْ لَيسَ في هٰذا المَكانِ خَوفُ الله، فيَقتُلونَني بِسَبَبِ ٱمرَأَتي.
ملاخي 3:5 - الترجمة الكاثوليكيّة (اليسوعيّة) وأَتَقَرَّبُ مِنكم لِلحُكْمِ، وأَكونُ شاهِدًا سَريعًا على العَرَّافينَ والفاسِقينَ والحالِفينَ زورًا والظَّالِمينَ الأَجيرَ في أُجرَتِه والأَرمَلَةَ واليَتيم، وعلى الَّذينَ يَهضِمونَ حَقَّ النَّزيلِ ولا يَخشَونَني، قالَ رَبُّ القُوَّات. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس «وَأَقْتَرِبُ إِلَيْكُمْ لِلْحُكْمِ، وَأَكُونُ شَاهِدًا سَرِيعًا عَلَى ٱلسَّحَرَةِ وَعَلَى ٱلْفَاسِقِينَ وَعَلَى ٱلْحَالِفِينَ زُورًا وَعَلَى ٱلسَّالِبِينَ أُجْرَةَ ٱلْأَجِيرِ: ٱلْأَرْمَلَةِ وَٱلْيَتِيمِ، وَمَنْ يَصُدُّ ٱلْغَرِيبَ وَلَا يَخْشَانِي، قَالَ رَبُّ ٱلْجُنُودِ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) «وأقتَرِبُ إلَيكُمْ للحُكمِ، وأكونُ شاهِدًا سريعًا علَى السَّحَرَةِ وعلَى الفاسِقينَ وعلَى الحالِفينَ زورًا وعلَى السّالِبينَ أُجرَةَ الأجيرِ: الأرمَلَةِ واليَتيمِ، ومَنْ يَصُدُّ الغَريبَ ولا يَخشاني، قالَ رَبُّ الجُنودِ. كتاب الحياة وَأَقْتَرِبُ مِنْكُمْ لأَكُونَ شَاهِداً سَرِيعاً ضِدَّ السَّحَرَةِ وَالزُّنَاةِ وَالْحَالِفِينَ بِالزُّورِ وَالْمُسْتَغِلِّينَ لأُجْرَةِ الْعَامِلِ وَمُضْطَهِدِي الأَرَامِلِ وَالأَيْتَامِ، وَالَّذِينَ يَظْلِمُونَ الْغُرَبَاءَ وَلا يَخَافُونَنِي. الكتاب الشريف وَيَقُولُ الْمَوْلَى الْقَدِيرُ: ”آتِي إِلَيْكُمْ لِأُحَاكِمَكُمْ، وَأَشْهَدَ بِسُرْعَةٍ ضِدَّ السَّحَرَةِ وَالزُّنَاةِ وَمَنْ يَحْلِفُونَ بِالْكِذْبِ وَمَنْ يَسْلُبُونَ أُجْرَةَ الْعُمَّالِ وَحَقَّ الْأَرَامِلِ وَالْأَيْتَامِ وَيَظْلِمُونَ الْغُرَبَاءَ وَلَا يَخَافُونِي. الترجمة العربية المشتركة «وأقتَرِبُ مِنكُم لأقاضِيَكُم وأكونَ شاهدا عليما على العرَّافينَ والفاسقينَ والحالفينَ زُورا، وعلى الّذينَ يظلُمونَ الأجيرَ في أُجرتِهِ والأرملةَ واليَتيمَ، والّذينَ يَصُدُّونَ الغريـبَ ولا يخافُونَني، أنا الرّبُّ القديرُ. |
فقالَ إِبْراهيم: «إِنِّي قُلتُ في نَفْسي: لا شَكَّ أَنْ لَيسَ في هٰذا المَكانِ خَوفُ الله، فيَقتُلونَني بِسَبَبِ ٱمرَأَتي.
وأَمَّأ الوُلاةُ الأَوَّلونَ الَّذينَ كانوا قَبْلي، فثَقَّلوا على الشَّعْب، وكانوا يأخُذونَ مِنهُ مِنَ الخُبزِ والخَمرِ، فَضلًا عن الفِضَّة، ما يَزيدُ على أَربَعينَ مِثْقالًا مِنَ الفِضَّة، بل رِجالُهم أَيضًا كانوا يَتَسَلَّطونَ على الشَّعْب. أَمَّا أَنا فلَم أفعَلْ مِثلَ ذٰلك خَشيَةً لله،
في الضِّيقِ دَعَوتَني فأَنقَذتُكَ، مِن حِجابِ الرَّعدِ ٱستَجَبتُ لَكَ. عِندَ مياهِ مَريبةَ ٱمتَحَنتُكَ. سِلاه
أَمامَ وَجهِ الرَّبِّ لأَنَّه آتٍ، آتٍ لِيَدينَ الأَرْض. يَدينُ الدُّنْيا بِالبِرّ، والشُّعوبَ بأَمانَتِه.
أَمامَ الرَّبّ. فإِنَّه آتٍ لِيَدينَ الأَرض. يَدينُ الدُّنْيا بِالبِرّ، والشُّعوبَ بِالِٱستِقامة.
لٰكِنَّ القابِلَتَينِ خافَتا الله ولَم تَصنَعا كَما قالَ لَهُما مَلِكُ مِصْر، فٱستَبقَتا البَنينَ أَحْياءً.
وأَنتَ فٱختَرْ مِن كُلِّ الشَّعبِ أُناسًا مَهَرَةً أَتقِياءَ للهِ أَهْلًا لِلثِّقَةِ يَكرَهونَ الكَسْب. وتُقيمُهم علَيهم رُؤَساءَ أَلفٍ ومِئَةٍ وخَمْسينَ وعَشَرَة.
لا تَلفُظِ ٱسمَ الرَّبِّ إِلٰهِكَ باطِلًا، لأَنَّ الرَّبَّ لا يُبَرِّئُ الَّذي يَلفُظُ ٱسمَه باطِلًا.
(مَخافَةُ الرَّبِّ بُغضُ الشَّرّ)، الكِبرِياءُ والزَّهوُ وطَريقُ السُّوء، وفَمُ الخَدائِعِ قد أَبغَضتُها.
لأَنَّ الأَرضَ ٱمتَلأَت مِنَ الفُسَّاق، وناحَت بِسَبَبِ اللَّعنَة، ويَبِسَت مَراعي البرِّيَّة، وصارَت مَساعيهِم شِرِّيرة، وبَسالَتُهم ظالِمة.
فإِنَّهم إِنَّما يَتَنَبَّأونَ لَكم بِالكَذِب لِيُبعِدوكم عن أَرضِكم ولأَدفَعَكم فتَهلِكوا.
فلا تَسمَعوا لأَنبِيائِكم وعَرّافيكم وحالِميكم ومُنَجِّميكم وسَحَرَتِكمُ الَّذينَ يُكَلِّمونَكم قائِلين: إِنَّكم لا تَخدِمونَ مَلِكَ بابِل.
لأَنَّهما صَنَعا فاحِشَةً في إِسْرائيل، وزَنَيا مع نِساءِ قَريبِهما، وتَكَلَّما بِٱسْمي، كَلامًا كاذِبًا لم آمُرْهما بِه. إِنِّي أَعلَمُ وأَشهَد، يَقولُ الرَّبّ».
فقالوا لإرمِيا: «لِيَكُنِ الرَّبُّ شاهِدَ حَقٍّ وأَمانَةٍ علَينا، إِن لَم نَفعَلْ بِحَسَبِ كُلِّ الكَلامِ الَّذي يُرسِلُكَ بِه الرَّبُّ إِلْهُكَ إِلَينا.
وأَيُّ رَجُلٍ زَنى بِٱمرَأَةِ رَجُل (الَّذي يَزْني بِٱمرَأَةِ قَريبِه)، فلْيُقتَلِ الزَّاني والزَّانِيَة.
وأَيُّ رَجُلٍ أَوِ ٱمرَأَةٍ كانَ مُستَحضِرَ أَرْواحٍ أَو عَرَّافًا، فلْيُقتَلْ قَتْلًا، بالحِجارةِ يُرجَم: دَمُه علَيه».
وأَيُّ إِنْسانٍ ٱلتَفَتَ إِلى مُستَحضِرِي الأَرْواحِ والعَرَّافينَ لِيزنِيَ وَراءَهم، انِقَلَبتُ على ذٰلك الإِنسانِ وفَصَلتُه مِن وَسْطِ شَعبِه.
إِسمَعوا يا جَميعَ الشُّعوب، وأَصْغي أَيَّتُها الأَرضُ ومِلؤُها، ولْيَكُنِ الرَّبُّ شاهِدًا علَيكم، السَّيِّدُ مِن هَيكَلِ قُدسِه.
أَلَستَ أَنتَ الرَّبَّ مُنذُ القِدَم، إِلٰهي وقُدُّوسي فلا تَموت؟ يا رَبِّ إِنَّكَ لِلحَقِّ جَعَلتَه، ولِلتَّأديبِ صَخرةً أَسَّستَه.
وقُلتُ لَهم: «إِن حَسُنَ في عُيونِكم، فهاتوا أُجرَتي، وإِلاَّ فٱمتَنِعوا»، فوَزَنوا أُجرَتي ثَلاثينَ مِنَ الفِضَّة،
الِٱبنُ يُكرِمُ أَباه والعَبدُ يُكرِمُ سَيِّدَه. فإِن كُنتُ أَنا أَبًا فأَينَ كَرامَتي؟ وإِن كُنتُ سَيِّدًا فأَينَ مَهابَتي، قالَ لَكم رَبُّ القُوَّات، أَيُّها الكَهَنَةُ المُزدَرونَ ٱسْمي؟ وتَقولون: «بِمَ ٱزدَرَينا ٱسمَكَ؟»
وتقولون: لِماذا؟ لأَنَّ الرَّبَّ كانَ شاهِدًا بَينَكَ وبَينَ ٱمرَأَةِ صِباكَ الَّتي غَدَرتَ بِها، وهي قَرينَتُكَ وٱمرَأَةُ عَهدِكَ.
لقَد أَسأَمتُمُ الرَّبَّ بِكَلامِكم وتَقولون: بِمَ أَسأَمناه؟ بِقَولكم: كُلُّ مَن يَصنَعُ الشَّرَّ فهو صالِحٌ في عَينَيِ الرَّبّ، وبِهم هو يَرتَضي، أَو بِقَولِكُم: أَينَ إِلٰهُ العَدْل؟
ولِماذا لا نَفْعَلُ الشَّرَّ لِكَي يَأتِيَ منه الخَير، كما يُفتَرى علَينا فَيَزعُمُ بَعضُهم أَنَّنا نَقولُ بِه؟ إِنَّ الحُكمَ على هٰؤُلاءِ لَعَدْل.
لا يَكُنْ فيكَ مَن يُحرِقُ ٱبنَه أَوِ ٱبنَتَه بِالنَّار، ولا مَن يَتَعاطى عِرافةً ولا مُنجِّمٌ ولا مُتَكَهِّنٌ ولا ساحِر،
«مَلْعونٌ مَن يُحَرِّفُ حَقَّ نَزيلٍ أَو يَتيمٍ أَو أَرمَلَة»، فيقولُ جَميعُ الشَّعبِ: «آمين».
لا تَلفُظِ ٱسمَ الرَّبِّ إِلٰهِكَ باطِلًا، لأَنَّ الرَّبَّ لا يَتَغاضى عنِ الَّذي يَلفُظُ ٱسمَه باطِلًا.
ولا يُلحِقَ بِأَخيه أَذًى أَو ظُلْمًا في هٰذا الشَّأن، لأَنَّ الرَّبَّ يَنتَقِمُ في هٰذه الأَشياءِ كُلِّها، كَما قُلْنا لَكم قَبْلاً وشَهِدْنا بِه،
لِيَكُنِ الزَّواجُ مُكَرَّمًا عِندَ جَميعِ النَّاس، ولْيَكُنِ الفِراشُ بَريئًا مِنَ الدَّنَس، فإِنَّ الزُّناةَ والفاسِقينَ سيَدينُهمُ الله.
وقَبْلَ كُلِّ شَيء، يا إِخوَتي، لا تَحلِفوا بِالسَّماءِ ولا بِالأَرضِ ولا يَمينًا أُخرى. لِتَكُنْ نَعَمُكم نَعَم ولاؤُكم لا، لِئَلاَّ تَقَعوا تَحتَ وَطأَةِ الدَّينونة.
ها إِنَّ الأُجْرَةَ الَّتي حَرَمتُموها العَمَلَةَ الَّذينَ حَصَدوا حُقولَكم قدِ ٱرتَفَعَ صِياحُها، وإِنَّ صُراخَ الحَصَّادينَ قد بَلَغَ أُذُنَي رَبِّ القُوَّات.
أَمَّا الجُبَناءُ وغَيرُ المُؤمِنينَ والأَوغادُ والقَتَلَة والزُّناةُ والسَّحَرَةُ وعَبَدَةُ الأَوثانِ وجَميعُ الكَذَّابين، فنَصيبُهم في المُستَنقَعِ المُتَّقِدِ بِالنَّارِ والكِبْريت: إِنَّه المَوتُ الثَّاني».
ولْيَخسَإِ الكِلابُ والسَّحَرَة والزُّناةُ والقَتَلَة وعَبَدَةُ الأَوثان وكُلُّ مَن أَحَبَّ الكَذِبَ وٱفتَراه».