كادَتْ تَزْلُقُ قَدَمايّ وأوْشَكَتْ أن تَزِلَّ خُطاي.
أَمَّا أَنَا فَكَادَتْ تَزِلُّ قَدَمَايَ. لَوْلَا قَلِيلٌ لَزَلِقَتْ خَطَوَاتِي.
أمّا أنا فكادَتْ تزِلُّ قَدَمايَ. لولا قَليلٌ لَزَلِقَتْ خَطَواتي.
أَمَّا أَنَا فَقَدْ أَوْشَكَتْ قَدَمَايَ أَنْ تَزِلّا، وَخَطَوَاتِي أَنْ تَنْزَلِقَ،
أَمَّا أَنَا فَكَادَتْ تَزِلُّ قَدَمَايَ، كُنْتُ فِعْلًا عَلَى وَشْكِ السُّقُوطِ.
لَقَد أنقَذْتَ نفسي مِن الموْت وعَينَيَّ مِن الدُموع ورِجْلَيَّ مِن العِثار.
اللهُمَّ أنقِذْني بِيَدِك مِنَ المائتينَ، من أهل الفناء، إنَّما حُظوظُهُم في هذه الحَياةِ الدُّنيا فَقَدْ ملأوا مِنْ ذَخائرك البطون، يَشْبعُ البنونَ وَيتْرُكونَ فضَلاتِهم لِلأحْفاد.
إتَّبعتُ أقْوالَكَ في التَّعامُلِ مَعَ الناس، وَحفظتُ ما فَرَضتَّ مِنْ حُدود
بَيْنَما لَبِسْتُ بِمَرَضِهم المُسوحَ وَعنَّيْتُ نفسي بِالصَّوْمِ فَصَلاتي إلى صدري تعودُ
اللهُمَّ لَقَدْ رَجَوْتُكَ مَوْلايَ وإلَهي فَأنْتَ المُجيب
تُبيدُ المرجفين وَاللهُ يَمْقُتُ كلَّ سفّاكٍ مَكور.
ما قلتُ زَلَّتْ قدماي إلّا كان لطفُك لي سَندًا أيُّها المولى