أُعَظِّمُكَ اللهُمَّ فَقَدِ انْتَشَلْتَني وَلمْ تُشْمِتْ بيَ الأعْداء
يَا رَبُّ إِلَهِي، ٱسْتَغَثْتُ بِكَ فَشَفَيْتَنِي.
يا رَبُّ إلهي، استَغَثتُ بكَ فشَفَيتَني.
يَا رَبُّ إِلَهِي اسْتَغَثْتُ بِكَ فَشَفَيْتَنِي
اِسْتَغَثْتُ بِكَ فَشَفَيْتَنِي يَا رَبِّي وَإِلَهِي.
أدَّبَني تَأديبًا وما أسْلَمَني لِلْمَنون.
أُعَظِّمُك أيُّها المَلِكُ إلَهي وأُبارِكُ اسمَك أبَدًا وأزَلًا،
هوَ الَّذي يَجْبُرُ القَلبَ الكَسير ويُفْرِّجُ عَنْهُمُ الكُروب.
اللهُمَّ اقضِ لي بِعَدْلِك وبي فَلا يَشْمَتون،
فأعْلَمَ أنَّك رَضِيتَ عَنْي: إذا أزلت هَيعَة المُعادِين،
إنَّكَ رُمْتَ الحَقَّ في السَرائر وتُلَقِّنُني الحِكْمَةَ سِرًّا،
اللهُمَّ لا تُؤاخِذْني إنْ أثَرْتُكَ ولا تؤدِّبْني إنْ أغظْتُكَ، حَنانيْك ربي فَإني مَلول.
أتُعْرَفُ مُعْجِزاتُك في الظُّلُمات وعَدْلُكَ في دار النيسان؟…