إلَيْكَ أُلْقيتُ مِن الرَّحِم وَمِن بَطْنِ أمِّي أنْت الإله.
لَا تَتَبَاعَدْ عَنِّي، لِأَنَّ ٱلضِّيقَ قَرِيبٌ، لِأَنَّهُ لَا مُعِينَ.
لا تتَباعَدْ عَنّي، لأنَّ الضّيقَ قريبٌ، لأنَّهُ لا مُعينَ.
لَا تَقِفْ بَعِيداً عَنِّي، لأَنَّ الضِّيقَ قَرِيبٌ وَلَا مُعِينَ لِي.
لَا تَبْعُدْ عَنِّي، لِأَنَّ الضِّيقَ قَرِيبٌ وَلَا مُعِينَ لِي.
لا تَبتَعِدْ عنّي، فَالشَّدائِدُ تَشُدُّ عليَّ الخِناقَ! ولَيسَ لي مِن وَليٍّ ولا نَصيرٍ
لا تَبتَعِدْ عَنّي، فَالشَّدائِدُ تَشُدُّ عَلَيَّ الخِناقَ! وَلَيسَ لي مِن وَليٍّ وَلا نَصيرٍ
اللهُمَّ لِماذا تَنْأى وَتَغيبُ أوانَ الضّيق.
اللهُمَّ أنتَ البصيرُ فَلا تَصْمُتْ ولا تَقِفْ مَوْلايَ مِنّي بَعيدًا
والّذين جازوني على الخَيْر شَرًّا ناوأوني لِأنَّني اتَّبَعْتُ الصَّلاح.
لا تَصْرِفْ وَجْهَكَ عَنْ عَبْدِك، أجِبْني سَرِيْعًا فَإني في الضِّيْقِ
اللهُمَّ لا تَنْأَ عَنِّي، رَبَّاهُ أسرِعْ إلى نُصْرَتِي
أنْتَ سَنَدِي مُذْ كُنْتُ جَنِيْنًا في أحْشاءِ أُمِّي وأنتَ الكَفِيْلُ: لِذا أتَهَلَّلُ بِكَ على الدَّوام.
يُنْقِذُ المِسْكِينَ المُسْتَجِيرَ والبائِسَ دُوْنَ مُعين،