حامَتْ حَوْلي أقْوالُ شانئِيَّ يُقاتِلوني عُدْوانًا.
بِكَلَامِ بُغْضٍ أَحَاطُوا بِي، وَقَاتَلُونِي بِلَا سَبَبٍ.
بكلامِ بُغضٍ أحاطوا بي، وقاتَلوني بلا سبَبٍ.
يُحَاصِرُونَنِي بِكَلامِ بُغْضٍ، وَيُهَاجِمُونَنِي مِنْ غَيْرِ عِلَّةٍ.
يُحَاصِرُونِي بِكَلَامٍ كُلُّهُ كَرَاهِيَةٌ، وَبِلَا سَبَبٍ يُهَاجِمُونِي.
قُلوبُهمْ غُلْفٌ وَأفْواهُهُمْ تَنطِقُ بِالكبْرِياء
لا تَنْأ عَنّي فَالضُّرّ محيق وما مِنْ مُعين.
لن يَشْمَتَ بي مَنْ عاداني ظُلْمًا ومَنْ شَنَأني عُدْوانًا فَلَنْ يَتغامزوا بالعيون
إنَّهُم لا يَنْطِقون بالسّلامِ بل يِكيدون كَيْدًا لِلْوادِعين الكادِحين.
دَسُّوا لي أشْراكَهم دَسًّا ولِنَفْسي يَحْفُرون
عيِيْتُ دُعاءً والْتَهَبَ حَلْقي وفي انْتِظار إلَهي كَلَّتْ عَيْناي.
صَبَبْتَ عليَّ سُخْطكَ وصَعَقْتَني بِالأهوال