لِيَرضَ المولى عن هَيْنَمَتي وأكونُ بالله مَسْرورًا
فَيَلَذُّ لَهُ نَشِيدِي، وَأَنَا أَفْرَحُ بِٱلرَّبِّ.
فيَلَذُّ لهُ نَشيدي، وأنا أفرَحُ بالرَّبِّ.
فَيَلَذُّ لَهُ نَشِيدِي، وَأَنَا أَفْرَحُ بِالرَّبِّ.
لَيْتَ نَشِيدِي يُرْضِيهِ، أَنَا فَرْحَانٌ بِاللّٰهِ.
عَسَى يَطِيبُ لهُ نَشيدي، فَأَفرَحُ كُلَّ الفَرَحِ باللهِ
عَسَى يَطِيبُ لَهُ نَشيدي، فَأَفرَحُ كُلَّ الفَرَحِ باللهِ
بلْ رَغِبَ في شَريعةِ اللهِ وَهَيْنَم في تَوْراتِه آناءَ الليلِ وَأطرافَ النهار.
تَهلَّلوا بِاسمِه القدُّوس وَلْتَبْتَهِجْ قُلوبُ الَّذين بالمولى راغبون.
شَواهِدُك لي إرْثٌ خالِدٌ ولِقَلْبي السُّرور
حَفِظَت نَفْسي شَواهدَك وأحْبَبْتَها حُبًّا جَمًّا
إفْرَحوا باللهِ وابْتَهِجوا أيُّها الصِّدّيقون وتَرَنَّموا يا ذَوِي القلبِ السليم أجمعين.
تَغْتَبِطُ نَفْسي بالمولى وبِخَلاصه فهي طروب
أذْكُرُ مُعجِزاتِكَ مُنذُ القِدَمِ فما أجَلَّ مَآثِرَ اللهِ!…
أحْمَدُكَ بِكُلِّ قَلْبي وأذيعُ آياتِكَ أيُّها المولى،