يونس 4:8 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح ولمّا أشرقت الشمس أرسل الله ريحًا شرقيّة تلفح الوجوه، فنزلت حرارتها على رأس يونس (عليه السّلام) فأصابه الإعياء، فتمنّى الموت قائلاً: "إنّ الموت أرحم لي من هذه الحياة!" المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَحَدَثَ عِنْدَ طُلُوعِ ٱلشَّمْسِ أَنَّ ٱللهَ أَعَدَّ رِيحًا شَرْقِيَّةً حَارَّةً، فَضَرَبَتِ ٱلشَّمْسُ عَلَى رَأْسِ يُونَانَ فَذَبُلَ. فَطَلَبَ لِنَفْسِهِ ٱلْمَوْتَ، وَقَالَ: «مَوْتِي خَيْرٌ مِنْ حَيَاتِي». الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) وحَدَثَ عِندَ طُلوعِ الشَّمسِ أنَّ اللهَ أعَدَّ ريحًا شَرقيَّةً حارَّةً، فضَرَبَتِ الشَّمسُ علَى رأسِ يونانَ فذَبُلَ. فطَلَبَ لنَفسِهِ الموتَ، وقالَ: «موتي خَيرٌ مِنْ حَياتي». كتاب الحياة فَلَمَّا أَشْرَقَتِ الشَّمْسُ، أَرْسَلَ اللهُ رِيحاً شَرْقِيَّةً حَارَّةً لَفَحَتْ رَأْسَ يُونَانَ، فَأَصَابَهُ الإِعْيَاءُ وَتَمَنَّى لِنَفْسِهِ الْمَوْتَ قَائِلاً: «خَيْرٌ لِي أَنْ أَمُوتَ مِنْ أَنْ أَظَلَّ حَيًّا». الكتاب الشريف وَلَمَّا طَلَعَتِ الشَّمْسُ أَعَدَّ اللهُ رِيحًا شَرْقِيَّةً حَارَّةً، فَضَرَبَتِ الشَّمْسُ عَلَى رَأْسِ يُونِسَ فَأَعْيَا جِدًّا، وَتَمَنَّى أَنْ يَمُوتَ وَقَالَ: ”مَوْتِي خَيْرٌ مِنْ حَيَاتِي.“ الترجمة العربية المشتركة فلمَّا أشرقتِ الشَّمسُ أعدَّ اللهُ ريحا شرقيَّةً حارَّةً، فضربتِ الشَّمسُ على رأسِ يونانَ فأُغميَ علَيهِ، فطلبَ الموتَ لنفسِهِ وقالَ: «خيرٌ لي أنْ أموتَ مِنْ أنْ أحيا». |
وسار وحده يوما كاملا في البريّة حتّى بلغ شجرة رَتَمَة، فجلس تحتها وتمنّى أن تأتيه المنيّة قائلاً: "اللهمّ إنّي سئمت الحياة. فخُذْ روحي، فلست أفضل من آبائي الراحلين".
وعاد الملك آخاب إلى قصره عابسا مغموما، والتجأ إلى فراشه، وجعل وجهه في اتّجاه الحائط وامتنع عن الأكل في تلك الليلة.
إلاّ أنّ أيّوب (عليه السّلام) قاطع كلامها وقال: "اسكتي! إنّ ما تنطقين به لهو الجهل الصريح! أنقبل من الله الخيرات والعطايا، ولا نقبل منه إن أرسل علينا البلايا؟" وكان أيّوب للّه تقيّا، وعلى بلائه صبورا، ونزّه اللهَ أن يكون بما أنزله عليه ظالما أو شرّيرا.
فلن يكونوا بالجوع أو العطش مُبتلين، ولا بالشمس أو الحرّ مصابين، فإنّ الرحمٰن يهديهم إلى ينابيع مياه
وأرسل الله حوتًا عظيمًا فالتقم النبي يونس (عليه السّلام)، وبقي ذو النون في بطن الحوت ثلاثةَ أيّام بلياليها.
وأبحرت السفينة، وبعد فترة من إبحارها أرسل الله عليها ريحًا شديدةً، تحوّلت إلى عاصفة عنيفة كادت أن تحطّم السفينة.
وأوحى اللهُ إلى يونس (عليه السّلام): "بأي حقّ تغضب على موت شجرة اليقطين؟" فأجاب النبي يونس: "إنّ لي الحقّ كلّ الحقّ في أن أغضب، حتّى الموت، على ما أصابها!"
قائلينَ: "أيُّ عَدلٍ هذا وقد ساوَيتَ بَينَنا كُلّنا، ونَحنُ تَحَمَّلنا حَرَّ الشَّمسِ والتَّعبِ مِن أوَّلِ النّهارِ في حينِ أنّ أولئكَ الّذينَ أتوا للعَمَلِ في آخِرِ النّهارِ لم يَتعَبوا مِثلنا؟!"
"فعِندَما ألومُكُم وأعتِبُ عليكُم، فهذا من أجلِكُم لأنّي أُحِبُّكُم، فتَحَمَّسوا في طاعتِكُم لي وتُوبوا إلى اللهِ.
فأخبره صموئيل (عليه السّلام) بكل ما جاء في الوحي ولم يخف عنه أمرًا. فقال الحبر عالي: "هذه مشيئة الله فلا رادّ لها".