لَقَد تَلِفْنا من غَضَبك وَارْتَعْنا مِن سُخطِك،
قَدْ جَعَلْتَ آثَامَنَا أَمَامَكَ، خَفِيَّاتِنَا فِي ضَوْءِ وَجْهِكَ.
قد جَعَلتَ آثامَنا أمامَكَ، خَفيّاتِنا في ضَوْءِ وجهِكَ.
جَعَلْتَ آثَامَنَا أَمَامَكَ وَخَطَايَانَا الْخَفِيَّةَ ظَاهِرَةً لَدَيْكَ.
جَعَلْتَ آثَامَنَا قُدَّامَكَ، وَذُنُوبَنَا الْخَفِيَّةَ ظَاهِرَةً عِنْدَكَ.
يقولُ في قَلْبهِ لَقدْ نَسِيَني اللهُ وأعْرَضَ عَنّي فَلَنْ يَرى أبدًا.
لقد أضحى في قَبضَةِ المولى وانقَطَعَ ذِكْرُه في البِلاد.
فَهِيَ لِعَبْدِكَ نَذيرٌ وفي حِفْظِها ثَوابٌ عَظيم.
تَجْلِسُ فَتَغْتابُ أخاكَ وإنْ جُرِحَ ابنُ أُمِّكَ قَضَيْتَ عليه
إحْفَظ ما غَرَسَتْ يمينُكَ والأبْنَ الَّذي سَوَّيْت