وتُجْزِلُ كَرامَتي وتَشْملُني بِالعَزاء.
تَزِيدُ عَظَمَتِي وَتَرْجِعُ فَتُعَزِّينِي.
تزيدُ عَظَمَتي وتَرجِعُ فتُعَزّيني.
تَزِيدُنِي شَرَفاً وَتُطَوِّقُنِي بِتَعْزِيَتِكَ.
تَزِيدُنِي شَرَفًا وَتُعَزِّينِي مِنْ جَدِيدٍ.
يُدَرِّبُ يَدَيَّ على القِتالِ وذِراعي فَألْوي قَوْسَ النّحاس.
وإذا ما سَلَكْتُ وادي ظُلْمَةِ الموتِ فَلَنْ أخافَ شرًّا، إنما أرْكُن إلى عصاكَ وعُكّازِك لإنَّك أنت الرفيق.
ما أكثَرَ أحْزانَ الفاسِقِ لَكِنَّ وَدادَ المولى يَعْصِمُ مَنْ بِه قد لاذ
ويَسْجُدُ لهُ المُلوكُ كُلُّهُم وجميعُ الأمَم إيَّاهُ يَعُبُدُون.
إصْنَع معي آيةً لِلْخَيْر إذا ما أبْصَرَها شانئِيَّ يُخْزَوْن لِأنَّكَ كُنْتَ لي أيُّها المولى نِعْمَ العزاء ونِعْمَ المُعين.