بَعَثَ في نُفُوسِنا الحَياة وَما أسْلَم أرْجُلَنا للعِثَار.
ٱلْجَاعِلَ أَنْفُسَنَا فِي ٱلْحَيَاةِ، وَلَمْ يُسَلِّمْ أَرْجُلَنَا إِلَى ٱلزَّلَلِ.
الجاعِلَ أنفُسَنا في الحياةِ، ولَمْ يُسَلِّمْ أرجُلَنا إلَى الزَّلَلِ.
هُوَ الَّذِي اسْتَحْيَانَا، وَلَمْ يَدَعْ أَرْجُلَنَا تَزِلُّ.
هُوَ الَّذِي يُبْقِينَا أَحْيَاءً، وَيَحْفَظُ أَرْجُلَنَا مِنَ الزَّلَلِ.
لِذا لَنْ يَتَزَعزَع أبَدًا وكان ذِكْرُ الصالح خالِدًا.
لَن يَدَعَ قَدَمَك فتَزلَّ وحافِظُكَ لَن يَنام
لَن تَدوم عَصا الفاسِقِ على كاهِلِ الصِّدِّيقين. لئلّا يغمِسَ الصِّدِّيقون أيديهم في الموبِقات.
إذِ المُلْكُ للهِ وَهُوَ على الأمَم سُلْطان.
فَوِّضْ أمْرَكَ إلى اللهِ فَهُوَ يَعولُكَ ولَنْ يَدَعَ الصِّدّيقَ في العِثار على الدَّوام،
إنَّما تَسْكُنُ نَفْسِي إلى الله وَلي مِنْ عِنْدِهِ الخَلاصُ
حَسْبُكِ اللهُ فأخْلِدِي يا نَفْسي إلَيهِ وَلِي مِنْ عِنْدِهِ الرَّجَاءُ
ما قلتُ زَلَّتْ قدماي إلّا كان لطفُك لي سَندًا أيُّها المولى