أفَلا يَعود الشَّرُّ على مُضْطِهِديّ؟… فَبِحَقِّكَ حَطِّمْهُمْ تَحْطيمًا.
لِأَنَّهُ مِنْ كُلِّ ضِيْقٍ نَجَّانِي، وَبِأَعْدَائِي رَأَتْ عَيْنِي.
لأنَّهُ مِنْ كُلِّ ضيقٍ نَجّاني، وبأعدائي رأتْ عَيني.
فَإِنَّهُ نَجَّانِي مِنْ كُلِّ ضيِقٍ وَرَأَيْتُ بِعْيَنيَّ (مَا حَلَّ) بِأَعْدَائِي.
لِأَنَّهُ نَجَّانِي مِنْ كُلِّ ضِيقٍ، وَرَأَيْتُ بِعَيْنَيَّ هَزِيمَةَ أَعْدَائِي.
وَطيد الفَؤادِ لا يَهابُ وسَيرى عاقِبَةَ المُضْطَهِدين.
هو مولاي وهوَ النَّصيرُ وإنّي بما يَحلُّ بِشانئِيَّ لبَصير.
تَسْتأصِلُ أعدائي بغَضبِكَ لأنّي عبدُك وتُهْلِكُ الَّذين يَضْطَهِدون نفسي أجمَعين.
بلى إنَّ اللهَ قريبٌ من كُلِّ ذي قَلْبٍ كَسيرٍ ويُخَلِّصُ كلَّ ذي روح مَهيض
أُنْظُروا إلَيْه تَكْتَفوا ووجوهُكم لا تَخْزى
عَلِّق رَجاءَك بِاللهِ واحْفَظْ نَهْجَهُ يُشَرِّفْكَ فَتَرثَ الأرْضَ وترى الفاسقين يُسْتأصَلون:
عِزِّي إيَّاك أرْتَقِب. وكُنْتَ اللهُمَّ لي مُعْتَصَمًا.
إنَّما تُبْصِرُ بعَيْنَيكَ وجَزاءَ الفاسِقين ترى
لَقَد رَفَعتَ شأني ومسَحْتَني دُهنًا غريضًا