يَمْتَطي الكاروبين وَيَطيرُ مُحَلِّقًا على أجْنِحَةِ الرِّيح
جَعَلَ ٱلظُّلْمَةَ سِتْرَهُ. حَوْلَهُ مِظَلَّتَهُ ضَبَابَ ٱلْمِيَاهِ وَظَلَامَ ٱلْغَمَامِ.
جَعَلَ الظُّلمَةَ سِترَهُ. حَوْلهُ مِظَلَّتَهُ ضَبابَ المياهِ وظَلامَ الغَمامِ.
جَعَلَ الظُّلْمَةَ سِتَاراً لَهُ، وَصَارَ ضَبَابُ الْمِيَاهِ وَسُحُبُ الْسَّمَاءِ الدَّاكِنَةُ مِظَلَّتَهُ الْمُحِيطَةَ بِهِ.
جَعَلَ الظَّلَامَ غِطَاءً لَهُ، وَالضَّبَابَ الْقَاتِمَ وَالسَّحَابَ فِي السَّمَاءِ سِتَارًا حَوْلَهُ.
شاد المولى علالِيَّةُ فوقَ المياه وجَعَلَ السحاب له ركابًا وسارَ على أجنحة الرياح
إنّه يُظِلُّني في كَنَفِهِ يَوْمَ الشَّرِّ ويَسْتُرُني بِسِتْر خِبائِه وعلى الصخرةِ يُعْليني
سَمِعْتُ لُغَةً لا أعْرِفُها: أزَحْتُ العِبْءَ عن كاهِلِكَ ونَزَعْتُ السَّلَّ من كَفَّيْك
المُقيمُ في سِتْر العَليّ والساكِنُ في كَنَفِ القدُّوس،
يَحُفُّ به السحابُ والضبابُ وقاعدةُ عرشِه العدلُ والإنصاف.