اللهُمَّ ما أجَلَّ أفْكارَك فهيَ لا تُحصى وأعُدُّها فتَرَبْوا على الرمال!
مَا أَكْرَمَ أَفْكَارَكَ يَا ٱللهُ عِنْدِي! مَا أَكْثَرَ جُمْلَتَهَا!
ما أكرَمَ أفكارَكَ يا اللهُ عِندي! ما أكثَرَ جُملَتَها!
مَا أَثْمَنَ أَفْكَارَكَ يَا اللهُ عِنْدِي! مَا أَعْظَمَ جُمْلَتَهَا!
اللّٰهُمَّ أَفْكَارُكَ بِشَأْنِي ثَمِينَةٌ، مَا أَكْثَرَهَا!
اللّهُمَّ ما أجَلَّ ما دَبَّرتَ بِشَأني، إنّهُ يَفوقُ الحُسبانَ
اللّهُمَّ ما أَجَلَّ ما دَبَّرتَ بِشَأني، إِنّهُ يَفوقُ الحُسبانَ
خَرِسَتْ شِفاه الزور تَتَجَنَّى الفُحْشَ على الصِّدِّيق باسْتِهانةٍ وكِبْرِياء.
وعَدْلُكَ كَالجِبَالِ الشامِخات وأحْكامُك كَالْغَوْر السحيق، اللهُمَّ أنتَ تُنجّي البَهيمَةَ والإنْسان.
طوبى لِلرَجُلِ الذي اتَّخَذَ المولى وَكيلًا وَلمْ يَعْبَأ بِالمُتَعَنِّتين الّذين في الْكَذبِ يُمعِنون.
اللهُمَّ إلَهي ما أكْثَر ما صَنَعْتَ لَنا من البَدائع والتَّدابير: لَأذيعَنَّها وأُحَدَثَنَّ بِها فَما لَكَ مِنْ مَثيل!… إنَّها أعْظَمُ مِنْ أنْ تُحصى
أتَرَنَّمُ بما صَنَعَتْ يَداكَ لأنَّك أفْرَحْتَني بِفِعالِك أيُّها المولى