وصاياكَ كُلُّها حَقٌّ، لَقَد أرْهَقني عدْوانُهم فَكُن لي مُعينًا
كُلُّ وَصَايَاكَ أَمَانَةٌ. زُورًا يَضْطَهِدُونَنِي. أَعِنِّي.
كُلُّ وصاياكَ أمانَةٌ. زورًا يَضطَهِدونَني. أعِنّي.
وَصَايَاكَ كُلُّهَا صَادِقَةٌ. زُوراً يَضْطَهِدُونَنِي فَأَغِثْنِي.
كُلُّ وَصَايَاكَ صَادِقَةٌ، أَعِنِّي لِأَنَّ النَّاسَ يَضْطَهِدُونِي بِلَا سَبَبٍ.
اللهُمَّ إلَهي أعِنِّي وبِلُطفكَ خَلِّصْني،
جَعَلْت تَصَرُّفاتي كُلَّها قَويمةً ومَقَتُ مَسالِك الزور.
أمْضَيْتَ شَواهِدَك بالعَدْلِ فَهِيَ عَيْنُ الصَّواب
عَدْلُكَ قديمٌ وشَريعتُك هِيَ الصَّواب
أنْتَ القريبُ أيُّها المولى ووَصاياك كلُّها صَواب
خَزِيَ المُتكَبِّرون الَّذين يُغْووني بالأباطيل وكُنْتُ بِأوامِرِك موقنًا
رَبّاهُ أغِثْني من أعدائي فقد هَرَبْتُ إليك
أوامِرُ الله قَويمةٌ تُفْرِحُ القَلْبَ ووَصايا المولى سَنِيةٌ تُنيرُ الأبْصار
لن يَشْمَتَ بي مَنْ عاداني ظُلْمًا ومَنْ شَنَأني عُدْوانًا فَلَنْ يَتغامزوا بالعيون
دَسُّوا لي أشْراكَهم دَسًّا ولِنَفْسي يَحْفُرون
إنّي أقُرُّ بِذَنْبي وأقْلَقُ لِخَطيئَتي
فَرِحَ بِكَ الَّذين يُحِبُّونَ خَلاصَك، وابْتَهَجُوا وكُلُّ مَنْ رَغِبَ فِيْك يُكَبِّرُونَ اللهَ على الدَّوام.