فقال النبي إبراهيم: "يا الله، يا ربّ، ما نفع كل هذا الخير الذي تعطيني إياه وأنت لم ترزقني ولدًا يرث بيتي، ولا وريث لديّ غير أَليعازَر الدمشقيّ".
التكوين 39:4 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح فخدم يوسف (عليه السّلام) سيّده بأمانة فحظي برضاه، وجعله وكِيلاً على بيته وولاه على كلّ ممتلكاته. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَوَجَدَ يُوسُفُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْهِ، وَخَدَمَهُ، فَوَكَّلَهُ عَلَى بَيْتِهِ وَدَفَعَ إِلَى يَدِهِ كُلَّ مَا كَانَ لَهُ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فوَجَدَ يوسُفُ نِعمَةً في عَينَيهِ، وخَدَمَهُ، فوَكَّلهُ علَى بَيتِهِ ودَفَعَ إلَى يَدِهِ كُلَّ ما كانَ لهُ. كتاب الحياة فَحَظِيَ يُوسُفُ بِرِضَى سَيِّدِهِ، فَجَعَلَهُ وَكِيلاً عَلَى بَيْتِهِ وَوَلَّاهُ عَلَى كُلِّ مَالَهُ. الكتاب الشريف فَنَالَ يُوسِفُ رِضَا سَيِّدِهِ، فَجَعَلَهُ وَكِيلَهُ الْخَاصَّ، وَعَهَدَ إِلَيْهِ بِتَدْبِيرِ شُؤُونِ دَارِهِ، وَاسْتَأْمَنَهُ عَلَى كُلِّ مَا يَمْلِكُ. الترجمة العربية المشتركة فنالَ يوسُفُ حُظوَةً عِندَه وخدَمَه. وأوكَلَه فُوطيفارُ على بَيتِه، وجعَلَ في عِهدَتِهِ كُلَّ ما كانَ لهُ. |
فقال النبي إبراهيم: "يا الله، يا ربّ، ما نفع كل هذا الخير الذي تعطيني إياه وأنت لم ترزقني ولدًا يرث بيتي، ولا وريث لديّ غير أَليعازَر الدمشقيّ".
قد رضيتَ عن عبدك وغمرتَني بلطفك فأنقذت حياتي. وأنا لا أقدر أن أهرب إلى الجبل، فقد يلحقني ما سيحلّ على مدينة سدوم من عقاب فأموت.
وأصبحت أملك كثيرًا من الخدم والدوّاب والمواشي. فرأيتُ يا سيّدي أن أُرسِل مَن يخبرك بذلك لَعلَّك ترضى عنّي".
فأجاب النبي يعقوب: "كلاّ. إن كنتُ قد حظيتُ برِضاك، فأرجوك أن تقبَل هديّتي. وأروع ما عندي أن أرى وجهك المبتسم، إنّي أراه كأنّما أرى الرضا من وجه الله!
فقال العيص ليعقوب (عليه السّلام): "ما الّذي أردتَه مِن كلّ هذه القطعان الّتي أرسلتها لي؟" فأجابه يعقوب: "لا أطلب من سيّدي سوى رضاك".
فرفض (عليه السّلام) واستعصم وقال لها: "لقد ائتمنني سيّدي على ما في بيته، فلمْ يَشغل نفسه بشيء منه.
فحافِظوا على أنفُسِكُم وعلى الرَّعية الّتي استأمَنَكُم اللهُ عليها بِروحِهِ تَقَدَّسَ وتَعالى، وقوموا برِعايةِ جَماعاتِ المُؤمِنينَ باللهِ الّتي جَعَلَ اللهُ فِداءَها دَمَ حَبيبِهِ عيسَى (سلامُهُ علينا)،
وأرسل الملك طالوت إلى يَسّى مَن يقول له: "اترك داود في قصري، لأنّه متفان في خدمتي وينعم برضاي".
أمّا صَموئيل (عليه السّلام) فكان ينمو في القامة والتقوى، ويومًا بعد آخر ازداد رضى الله عنه وأحبّه النَّاس.