بَلِيَ جِسْمِي وقَلْبي إلهي أنتَ نَصِيبِي وسَنَدُ قَلْبي عَلى الدَّوام.
قَدْ فَنِيَ لَحْمِي وَقَلْبِي. صَخْرَةُ قَلْبِي وَنَصِيبِي ٱللهُ إِلَى ٱلدَّهْرِ.
قد فنيَ لَحمي وقَلبي. صَخرَةُ قَلبي ونَصيبي اللهُ إلَى الدَّهرِ.
إِنَّ جَسَدِي وَقَلْبِي يَفْنَيَانِ، أَمَّا اللهُ فَهُوَ صَخْرَةُ قَلْبِي وَنَصِيبِي إِلَى الدَّهْرِ.
جِسْمِي وَقَلْبِي يَفْنَيَانِ، لَكِنَّ اللهَ هُوَ مَلْجَأُ قَلْبِي وَنَصِيبِي إِلَى الْأَبَدِ.
قُلتُ: مولاي إن اتِّباعَ كَلِمتَك قِسْمَةٌ لي ونَصيب
أجَبْتَني يَوْم دَعوْتُكَ وجَعَلْتَني عَزيز النَفْسِ مُهابًا.
الْتَفَتُّ يَمنَةً لِأرى فَلم أجِد مَن يَعْرِفُني ولا مَ يَسْألُ عن نَفْسي وما لي مِن مَناص.
اللهُمَّ أُحِبُّكَ يا قُوَّتي، اللهُ عِمادي وحِصْني وَمُنْقِذي،
عَلِّقْ رَجاءَك بِاللهِ وتَشَدَّدْ وَلْيَتَشَجَّعْ فُؤادُك وارْجُ المولى.
فَلا تَحْبِسْ اللهُمَّ عَنّي مَراحِمَك بلى إن لُطْفَكَ وبِرَّك يَحْفظاني دوما.
ما أحَبَّ مَساكِنَك يا ربَّ الجنود،