مَنْ لي في السَّماواتِ؟… وعلى الأرْضِ لا أبغِي مَعَكَ شَيئًا!…
مَنْ لِي فِي ٱلسَّمَاءِ؟ وَمَعَكَ لَا أُرِيدُ شَيْئًا فِي ٱلْأَرْضِ.
مَنْ لي في السماءِ؟ ومَعَكَ لا أُريدُ شَيئًا في الأرضِ.
مَنْ لِي فِي السَّمَاءِ غَيْرُكَ؟ وَلَسْتُ أَبْغِي فِي الأَرْضِ أَحَداً مَعَكَ.
مَنْ لِي فِي السَّمَاءِ غَيْرُكَ؟ وَلَسْتُ أَبْغِي فِي الْأَرْضِ شَيْئًا مَعَكَ.
لِيَرضَ المولى عن هَيْنَمَتي وأكونُ بالله مَسْرورًا
قلتُ لله: أنتَ مولايَ وَلا خيرَ لي سواك.
قَدْ فازَ سَهْمي بِالنَّعيم بلى وَحَظيتُ بِإرْثٍ وفير.
اللهُمَّ أنقِذْني بِيَدِك مِنَ المائتينَ، من أهل الفناء، إنَّما حُظوظُهُم في هذه الحَياةِ الدُّنيا فَقَدْ ملأوا مِنْ ذَخائرك البطون، يَشْبعُ البنونَ وَيتْرُكونَ فضَلاتِهم لِلأحْفاد.
تَدَلَّلْ على المولى ويُنيلَنَّك أمانيك
فأَدخلُ إلى مَذْبَحِ الله وأبوءُ إلى الله فَهُوَ لي بَهْجَةُ السرور وأحْمَدُكَ اللهُمَّ إلهي بالقيثار.
شَخَصْتُ إلَيْكَ في مَقْدِسِكَ لِأرَى عِزَّتَكَ ومَجْدَكَ:
تُسَبِحُ السَّماواتُ بما أبْدَعْتَ أيُّها المولى بلى ويُسبِّح بودادك حِزْبُ الصالحين