تَهْدِيني بمَشْورَتِكَ وبِالمَجْدِ تُحْظِيني
بِرَأْيِكَ تَهْدِينِي، وَبَعْدُ إِلَى مَجْدٍ تَأْخُذُنِي.
برأيِكَ تهديني، وبَعدُ إلَى مَجدٍ تأخُذُني.
تَهْدِينِي بِمَشُورَتِكَ، وَبَعْدَ ذَلِكَ تَأْخُذُنِي إِلَى الْمَجْدِ.
جعَلتُ اللهَ دائمًا نُصْبَ عَيْنَيَّ فلا عِثار.
يُعَرِّفُ البائسينَ طُرُقَه ويُسْلِكُهُم سَواء السبيل.
لَأُرْشِدَنَّكَ وأُهْدِيَنّكَ حَيْثُ تَسيرُ وَعيْنِي تَرْعاك،
إلْتَفِتوا بِقُلوبِكُمْ إلى حُصونِها وتَأمَّلوا قُصورَها لِتُحَدِّثوا الآتي مِنَ الأجْيال
إنّهم كالْغَنَم إلى الجَحيم يُساقون يَرْعاهم الموت مُبْكِرًا ويَهْبِطُ بِهِمْ قُدُمًا فَصُوَرُهُم لِلْبوار ومَثْواهِم الجحيم!…
إنَّ يَومًا في باحاتِك خَيرٌ لي مِن عَشَرات المِئات، فَضَّلْتُ عَتَبَةَ بَيت إلَهي على السَكَنِ في خِيام الفُجور.