وأرَنِّمُ في ظِلّ جَنَاحَيْكَ لأنَّكَ كُنْتَ لي نَصِيرًا
اِلْتَصَقَتْ نَفْسِي بِكَ. يَمِينُكَ تَعْضُدُنِي.
اِلتَصَقَتْ نَفسي بكَ. يَمينُكَ تعضُدُني.
تَتَعَلَّقُ نَفْسِي بِكَ. يَمِينُكَ تَدْعَمُنِي
نَفْسِي تَلْتَصِقُ بِكَ، وَيَمِينُكَ تَسْنُدُنِي.
يُدَرِّبُ يَدَيَّ على القِتالِ وذِراعي فَألْوي قَوْسَ النّحاس.
وإذا كَبا لا يَتَردّى وكان الله لَهُ عَضُدًا.
فأعْلَمَ أنَّك رَضِيتَ عَنْي: إذا أزلت هَيعَة المُعادِين،
كُنتُ مَعَك دائمًا فأخَذْتَ مِنِّي بِالْيَمِين
مَنْ لي في السَّماواتِ؟… وعلى الأرْضِ لا أبغِي مَعَكَ شَيئًا!…
ما قلتُ زَلَّتْ قدماي إلّا كان لطفُك لي سَندًا أيُّها المولى