ها قد رابَطُوا لِنَفْسي، وَجَارَ عليَّ المُتَجَبِّرُون ولَسْتُ اللهُمَّ بالخاطئ ولا بالفَسُوْق.
بِلَا إِثْمٍ مِنِّي يَجْرُونَ وَيُعِدُّونَ أَنْفُسَهُمُ. ٱسْتَيْقِظْ إِلَى لِقَائِي وَٱنْظُرْ!
بلا إثمٍ مِنّي يَجرونَ ويُعِدّونَ أنفُسَهُمُ. استَيقِظْ إلَى لقائي وانظُرْ!
يُسْرِعُونَ مُتَأَهِّبِينَ لِلإِيقَاعِ بِي، مِنْ غَيْرِ أَنْ أَقْتَرِفَ إِثْماً. فَانْهَضْ لإِغَاثَتِي وَانْظُرْ إِلَى مَا يَجْرِي.
لَمْ أَقْتَرِفْ إِثْمًا، وَلَكِنَّهُمْ يُسْرِعُونَ لِلْهُجُومِ عَلَيَّ. قُمْ وَسَاعِدْنِي وَانْظُرْ حَالَتِي.
لن يَشْمَتَ بي مَنْ عاداني ظُلْمًا ومَنْ شَنَأني عُدْوانًا فَلَنْ يَتغامزوا بالعيون
إلهي انظُر وقُمْ لِإنْصافي مَوْلاي وحِماي
لَكِنَّنا بِسَبَبِكَ ذُبِحنا طِوال اليَوْم وحُسِبُنا كالغَنَمِ الجَزور!…
السُّفَهاءُ لا يَمْثُلونَ بَيْنَ يَدَيْكَ وَتَمْقُتُ كُلَّ مَنْ يَأتي مُنْكَرًا…
يَتألَّبون ويَكْمُنون وأعْقابي يَتَتَبَّعون وإنّهم نَفْسي يَبْغون: