سَأتَغَنَّى بِكَ في الأمَم وأحْمَدُكَ في الشُّعوب،
لِأَنَّ رَحْمَتَكَ قَدْ عَظُمَتْ إِلَى ٱلسَّمَاوَاتِ، وَإِلَى ٱلْغَمَامِ حَقُّكَ.
لأنَّ رَحمَتَكَ قد عَظُمَتْ إلَى السماواتِ، وإلَى الغَمامِ حَقُّكَ.
لأَنَّ رَحْمَتَكَ قَدْ عَظُمَتْ إِلَى السَّمَاوَاتِ، وَحَقُّكَ إِلَى الْغَمَامِ.
لِأَنَّ رَحْمَتَكَ عَظِيمَةٌ بَلَغَتْ إِلَى السَّمَاوَاتِ، وَأَمَانَتَكَ إِلَى السَّحَابِ.
عَظَّمَ فَضْلَه على أتقِيائه كما ارتَفَعَتِ السَّماواتُ عن الأرَضين
أحْمَدُكَ بيْن الأمم أيُّها المولى وأتغنّى بِكَ في الشُّعوب
لِذا أحمَدُكَ اللهُمَّ في الأمَمِ وبِاسمِكَ أشيد
إنَّما يُضْمِر الخُبْثَ هاجِعًا ويُمْعِنُ في السوءِ ولا يُعْرِضُ عَنِ الشُرور.
أمّا أنا فَأشِيْدُ بِعِزَّتِكَ وأتَرَنَّمُ بِلُطْفِكَ في الغَداةِ لِأنَّكَ كُنْتَ لِي مُعْتَصَمًا ويَوْمَ الضُّرِّ مَوْئِلًا.
مولاي لَقَد عَلا بِرُّك إذْ صَنَعْتَ العَظائِم فمَنْ لَكَ إلهي مَثيل؟…