أُعيرُ أُذُني للِأمْثالِ وأُحلُّ لُغْزي بِالْقيثار.
لِمَاذَا أَخَافُ فِي أَيَّامِ ٱلشَّرِّ عِنْدَمَا يُحِيطُ بِي إِثْمُ مُتَعَقِّبِيَّ؟
لماذا أخافُ في أيّامِ الشَّرِّ عندما يُحيطُ بي إثمُ مُتَعَقِّبيَّ؟
لِمَاذَا أَخَافُ فِي أَيَّامِ الْخَطَرِ عِنْدَمَا يُحِيطُ بِي شَرُّ مُطَارِدِيَّ؟
لِمَاذَا أَخَافُ فِي أَيَّامِ الشَّرِّ عِنْدَمَا يُحِيطُ بِي شَرُّ مُطَارِدِيَّ؟
جَفَّ كَالخَزَفِ حَنَكي ولَصِقَ لساني بِفَكيّ وأسْلَمتْنَي إلى تُراب المنون
وإذا ما سَلَكْتُ وادي ظُلْمَةِ الموتِ فَلَنْ أخافَ شرًّا، إنما أرْكُن إلى عصاكَ وعُكّازِك لإنَّك أنت الرفيق.
سَقِمَ جِسْمي مِنْ تَعْنيفِكَ ووهنَتْ عِظامي بِسَبَبِ خَطاياي.
أفْتَحُ فَمِي بالأمْثالِ وأفِيضُ بالأحاجِي القَدِيمات،