سُبُل اللهِ كُلُّها لُطْفٌ وحَقٌ للّذين عَهْدَه وشَواهِدَه يَحْفَظون.
كُلُّ سُبُلِ ٱلرَّبِّ رَحْمَةٌ وَحَقٌّ لِحَافِظِي عَهْدِهِ وَشَهَادَاتِهِ.
كُلُّ سُبُلِ الرَّبِّ رَحمَةٌ وحَقٌّ لحافِظي عَهدِهِ وشَهاداتِهِ.
مَسَالِكُ الرَّبِّ كُلُّهَا رَحْمَةٌ وَحَقٌّ لِمَنْ يَحْفَظُونَ عَهْدَهُ وَشَهَادَاتِهِ.
الْمَوْلَى دَائِمًا يُعَامِلُ بِالرَّحْمَةِ وَالْأَمَانَةِ مَنْ يُطِيعُونَ عَهْدَهُ وَإِرْشَادَاتِهِ.
إذا ما هِمْتُ في أوْدِيَةِ الأحزان تُفرِّج عنّي وتَبْسِط يَدَك وتُخَلِّصني يَمينُك رَغمَ أنْفِ الأعداء
إنَّ كَلِمةَ المولى سويةٌ وفي أعماله كُلِّها فَهُوَ الأمين
ما طَوَيْتُ بِرَّك في سُوَيْداء القلبِ بَلْ حَدَّثْتُ بِأمانَتِكَ وخَلاصِكَ وَما جَحَدْتُ وَدادَك وحَقَّكَ في الجُموع.
أفَلا تَعْتَبِرون يا مَنْ هُمْ لِرَبِّهِمْ ناسون لِئَلّا أبْطِشَ وَما مِنْ مُغيث!…
أدْعو الرَّبَّ المتعالي الإله الذي أتَمَّها عليَّ،
إنَّ خَلاصه قَريبٌ لِاتّقائه ويُحِلُّ المجدَ في البلاد:
لَكَ الذِّراعُ والجَبَرُوت عَزيزُ اليَدِ عَليُّ اليمين
سَأنَجِّيَنَّهُ لأنَّه أحبَّني، وقَدْ عَرَفَ اسمي فَلأجْعَلَنَّهُ رَفيعًا.
ذَكَر ودادَه وحفظ عهْدَه لِآلِ إسرائيل، فشَهِد الأنامُ كيف خلَّصنا المولى.