طَوَّقَتْني ثيران كَثيرةٌ واحْتَشَدَ عليَّ صَناديدُ باشان
فَغَرُوا عَلَيَّ أَفْوَاهَهُمْ كَأَسَدٍ مُفْتَرِسٍ مُزَمْجِرٍ.
فغَروا علَيَّ أفواهَهُمْ كأسَدٍ مُفتَرِسٍ مُزَمجِرٍ.
فَغَرُوا عَلَيَّ أَفْوَاهَهُم كَأَنَّهُمْ أُسُودٌ مُفْتَرِسَةٌ مُزَمْجِرَةٌ.
فَتَحُوا لِي فَمَهُمْ كَأُسُودٍ مُفْتَرِسَةٍ مُزَمْجِرَةٍ.
لقد فَغَرَتْ أَشداقَها عليَّ كَأَسودٍ تَزأَرُ تَبغي افتِراسي
لَقَد فَغَرَتْ أَشداقَها عَلَيَّ كَأَسودٍ تَزأَرُ تَبغي افتِراسي
ها هُمْ يَتتَبَّعونا كَيْفَما سِرْنا وَأعْيُنُهمْ علينا لِيِطْرَحونا أرضًا
أَنقِذْ مِنَ السَّيْفِ نفسي ووَحيدَتي مِنْ يَدِ الكِلاب
إنّي دودَةٌ وَلَسْتُ بِإنْسانٍ وعارُ البشَرِ وَحُثالَة الناس
أفلا تَرى أيُّها المولى فتُعِذْ نفسي من سوئهم ووحيدتي من الأشبال!…
لَقَد تَشَدَّقوا عليَّ بِأفْواهِهِم قائلين: أحًّا أحًّا بِأعْيُنِنا قَدْ رَأيْنا!…
اللهُمَّ بِكَ اعْتَصَمْتُ إلهي فَخَلِّصْني وَانْقِذْني مِنَ الذين بي يُنَكِّلون.