بَسَطتُ إليْكَ كَفَّيَّ وتاقَت نفسي إلَيْك كالأرْض المَحول.
بَسَطْتُ إِلَيْكَ يَدَيَّ، نَفْسِي نَحْوَكَ كَأَرْضٍ يَابِسَةٍ. سِلَاهْ.
بَسَطتُ إلَيكَ يَدَيَّ، نَفسي نَحوك كأرضٍ يابِسَةٍ. سِلاهْ.
بَسَطْتُ إِلَيْكَ يَدَيَّ، عَطِشَتْ إِلَيْكَ نَفْسِي كَأَرْضٍ ظَامِئَةٍ.
أَبْسُطُ يَدَيَّ إِلَيْكَ، نَفْسِي عَطْشَانَةٌ إِلَيْكَ كَأَرْضٍ نَاشِفَةٍ.
ظَمِئَتْ روح إلى الله إلى الإلَهِ الحَيّ فمتى أمْثُل وأرى وَجْه الله؟…
لَقَدْ دَكَكَتْنا إلى هُوَّةِ التنّين وكَسَوْتَنا بظلال المنون:
ما أحَبَّ مَساكِنَك يا ربَّ الجنود،
وعَشيَتْ عَينايَ من العَناء. دَعَوْتُك طِوال اليومِ وَبَطْتُ إليكَ كَفَّيَّ
أبْعَدْتَ عَنّي مَعارفي وجَعَلْتَني لَهُم رِجْسًا، أُطْبِقَ عليَّ فلا انْفِراج.