تَسْتأصِلُ أعدائي بغَضبِكَ لأنّي عبدُك وتُهْلِكُ الَّذين يَضْطَهِدون نفسي أجمَعين.
وَبِرَحْمَتِكَ تَسْتَأْصِلُ أَعْدَائِي، وَتُبِيدُ كُلَّ مُضَايِقِي نَفْسِي، لِأَنِّي أَنَا عَبْدُكَ.
وبرَحمَتِكَ تستأصِلُ أعدائي، وتُبيدُ كُلَّ مُضايِقي نَفسي، لأنّي أنا عَبدُكَ.
بِرَحْمَتِكَ لِي اسْتَأْصِلْ أَعْدَائِي، وَأَهْلِكْ جَمِيعَ ظَالِمِيَّ، لأَنِّي أَنَا خَادِمُكَ.
مِنْ أَجْلِ رَحْمَتِكَ حَطِّمْ أَعْدَائِي وَأَزِلْ خُصُومِي، لِأَنِّي أَنَا عَبْدُكَ.
أوّاهُ رَبّي إنّي عَبْدُك وابنُ أَمَتِكَ وقَد حَلَلْتَ لي الأصْفاد.
إنّي لَكَ خَلِّصْني فَقَد رَغِبْتُ في وَصاياك
فَضَّلْتَ الشَّرَّ عَلى الخَيْرِ وَالإفْكَ على الكَلامِ الصَدُوق
فَقَدْ قامَ عليَّ المُتَكبِّرون وهُمْ بِنَفْسي يُطالِبون ومَا جَعَلوا اللهَ لَهُمْ نَصْبًا.
أفَلا يَعود الشَّرُّ على مُضْطِهِديّ؟… فَبِحَقِّكَ حَطِّمْهُمْ تَحْطيمًا.
فَوِّضْ أمْرَكَ إلى اللهِ فَهُوَ يَعولُكَ ولَنْ يَدَعَ الصِّدّيقَ في العِثار على الدَّوام،