طَوَيْتُ كَلامَكَ في الفُؤادِ كَيْلا أعْصيك
خَبَأْتُ كَلَامَكَ فِي قَلْبِي لِكَيْلَا أُخْطِئَ إِلَيْكَ.
خَبأتُ كلامَكَ في قَلبي لكَيلا أُخطِئَ إلَيكَ.
خَبَأْتُ كَلامَكَ فِي قَلْبِي، لِئَلّا أُخْطِئَ إِلَيْكَ.
خَبَّأْتُ كَلَامَكَ فِي قَلْبِي، لِئَلَّا أُخْطِئَ إِلَيْكَ.
خَتَمتُ على تَعاليمِكَ في فُؤادي فَلا أَعصِيكَ أبَدًا
خَتَمتُ عَلَى تَعاليمِكَ في فُؤادي فَلا أَعصِيكَ أَبَدًا
بلْ رَغِبَ في شَريعةِ اللهِ وَهَيْنَم في تَوْراتِه آناءَ الليلِ وَأطرافَ النهار.
كَم أحْبَبْتُ شَريعَتَك وفيها أتَفكَّرُ لَيْلًا ونَهارًا
مَنْ ذا الَّذي يَلْحَظُ الهَفَوات؟… طَهِّرْني مِنَ الخَفِيَّاتِ.
شَريعةُ رَبِّهِ في لُبِّهِ ولا تَتَعثَّرُ منه الخُطُوات
عندها قلت: لَبَّيْكَ لَبَّيْك!… لَقَد أدْرَجْتَني في أُمِّ الكتاب،