صموئيل الأول 16:7 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح فأوحى الله إلى صموئيل (عليه السّلام): "لا تنشغل بجماله وطول قامته، فأنا رفضته، لأنّ ربّك لا ينظر إلى الأشياء كما ينظر إليها الإنسان. فالإنسان لا يتعدّى بصره ظواهر الأمور، أمّا ربّك فعليم بذات الصدور". المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَقَالَ ٱلرَّبُّ لِصَمُوئِيلَ: «لَا تَنْظُرْ إِلَى مَنْظَرِهِ وَطُولِ قَامَتِهِ لِأَنِّي قَدْ رَفَضْتُهُ. لِأَنَّهُ لَيْسَ كَمَا يَنْظُرُ ٱلْإِنْسَانُ. لِأَنَّ ٱلْإِنْسَانَ يَنْظُرُ إِلَى ٱلْعَيْنَيْنِ، وَأَمَّا ٱلرَّبُّ فَإِنَّهُ يَنْظُرُ إِلَى ٱلْقَلْبِ». الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فقالَ الرَّبُّ لصَموئيلَ: «لا تنظُرْ إلَى مَنظَرِهِ وطول قامَتِهِ لأنّي قد رَفَضتُهُ. لأنَّهُ ليس كما يَنظُرُ الإنسانُ. لأنَّ الإنسانَ يَنظُرُ إلَى العَينَينِ، وأمّا الرَّبُّ فإنَّهُ يَنظُرُ إلَى القَلبِ». كتاب الحياة فَقَالَ الرَّبُّ لِصَمُوئِيلَ: «لا تُلْقِ بَالاً إِلَى وَسَامَتِهِ وَطُولِ قَامَتِهِ إِذ لَيْسَ هَذَا مَنِ اخْتَرْتُهُ، فَنَظْرَةُ الرَّبِّ تَخْتَلِفُ عَنْ نَظْرَةِ الإِنْسَانِ، لأَنَّ الإِنْسَانَ يَنْظُرُ إِلَى الْمَظْهَرِ الْخَارِجِيِّ وَأَمَّا الرَّبُّ فَإِنَّهُ يَنْظُرُ إِلَى الْقَلْبِ». الكتاب الشريف فَقَالَ اللهُ لِصَمُويِلَ: ”لَا يَهُمَّكَ مَنْظَرُهُ وَطُولُهُ، لِأَنِّي رَفَضْتُهُ. اللهُ لَا يَنْظُرُ إِلَى الْأَشْيَاءِ الَّتِي يَنْظُرُ إِلَيْهَا الْإِنْسَانُ، لِأَنَّ الْإِنْسَانَ يَنْظُرُ إِلَى الْمَظْهَرِ، أَمَّا اللهُ فَيَنْظُرُ إِلَى الْقَلْبِ.“ الترجمة العربية المشتركة فقالَ الرّبُّ لِصموئيلَ: «لا تَلتَفِتْ إلى مَنظرِهِ وطُولِ قامَتِهِ، فأنا رَفَضتهُ لأنَّ الرّبَّ لا ينظُرُ كما ينظُرُ الإنسانُ. فالإنسانُ ينظُرُ إلى المَظهَرِ، وأمَّا الرّبُّ فينظُرُ إلى القلبِ». |
ولم يوجد رجل شُهر بجماله كأبشالوم بين جميع آل يعقوب، فقد خلا جسمه من كلّ عيب من رأسه حتّى قدميه.
فاستجب له يا الله من عليائك، واغْفِرْ له واجْزِ كلّ واحد حسب أعماله يا أيّها الغفور، لأنّك أنت وحدك عليم بذات الصدور.
"أما أنت يا سليمان، عليك أن تعرف عظمة الله الّذي كان يعبده أباؤك الأوّلون، فاعبدْه بقلب سليم ونفس راغبة، لأنّ الله عليم بذات الصدور وبصير بما يجول داخلك من خواطر وأفكار. فإذا سعيتَ إلى مرضاته فهو قريب مجيب، وإذا تركتَهُ تخلى عنك إلى الأبد.
أنا ربّكم وبذات الصدور عليم أمحص باطن البشر وأكشف نواياهم وما يخفون، فأُجازي البشر على ما جنت أيديهم، كلٌّ حسب ما يأتون وما يقترفون."
فيا ربّ العالمين يا مَن تسبر عبادك المخلصين يا عليم بذات الصدور، أرني قصاصك فيهم أجمعين فإليك أسلمتُ أموري.
فقالَ لهم: "تَتَظاهِرونَ بالصَّلاحِ أمامَ النّاسِ، واللهُ بباطِنِكُم عَليمُ. وما أكثَر الأشياء الّتي يُقَدِّرُها النّاسُ وهي عِندَ اللهِ رِجْسٌ!
وبَدأ جَميعُهُم في الدُّعاء خاشِعينَ: "رَبَّنا أنتَ تَعرِفُ سَريرةَ كُلِّ النّاسِ، فألهِمْنا مَن مِن هذينِ الأخَوينِ مُختارُكَ
فمِنكُم مَن يَقولُ: "إنَّ كَلامَ بولُس إلينا قاسٍ وصارِمٌ عِندَما يَبتَعِدُ عنّا، أمّا حُضورُهُ بَينَنا فغَيرُ مَهيبٍ، وكَلامُهُ سَخيفٌ".
انظُروا إلى الأُمورِ على حَقيقَتِها: فإن زَعَمَ أحَدُكُم بِتَكَبُّرٍ أنّهُ حَواريُّ السَّيِّدِ المسيحِ، فليَفهَم أنّني حَواريٌّ أيضًا، بالمِقدارِ نَفسِهِ.
فلا شَيءَ مَخلوقٌ يَخفى على اللهِ. بل كُلُّ شَيءٍ في الكَونِ أمامَهُ عارٍ مَكشوفٌ، وأمامَهُ سنَتَعَرّضُ لِلحِسابِ.
فأَحيطوا بسَيِّدِنا الّذِي اختارَهُ اللهُ ورَفَضَهُ الضّالّونَ. إنّهُ عِندَ اللهِ كَريمٌ، إنّهُ الحَجَرُ الأساسُ الحيُّ لبَيتِهِ تَعالى،
بَل إنّ الجَمالَ أيّتُها الأخَواتُ، يَكمُنُ في أعماقِ قُلوبِكُنّ وهو بَهاءٌ خالِدٌ في نُفوسٍ وَديعةٍ مُطمَئنةٍ، وهو عِندَ اللهِ عَظيمُ الثَّمَنِ.
وأُهلِكُ أولِياءَها بضَربةٍ قاتِلةٍ. فستَعلَمُ عِندئذٍ كُلُّ جَماعاتِ المؤمنينَ أنّي أنا الّذي أمتَحِنُ الأفكارَ والقُلوبَ، وأُجازي كُلَّ واحِدٍ مِنكُم بِأجرٍ على قَدرِ أعمالِهِ.
أيّها الناس، لا تنطقوا تبجّحا وخُيلاء ولا تتفوّهوا بكبرياء لأنّ الله بصيرٌ عليمٌ ويضع أعمال البشر في الموازين.