ورأَى إِخوَتُه أَنَّ أَباه يُحِبُّه على جَميعِ إِخْوَتِه، فأَبغَضوه ولم يَستَطيعوا أَن يُكَلِّموه بِمَوَدَّة.
متى 5:22 - الترجمة الكاثوليكيّة (اليسوعيّة) أَمَّا أَنا فأَقولُ لَكم: مَن غَضِبَ على أَخيهِ ٱستَوجَبَ حُكْمَ القَضاء، وَمَن قالَ لأَخيهِ: «يا أَحْمَق» اِستَوجَبَ حُكمَ المَجلِس، ومَن قالَ لَه: «يا جاهِل» اِستَوجَبَ نارَ جَهَنَّم. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَنْ يَغْضَبُ عَلَى أَخِيهِ بَاطِلًا يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ ٱلْحُكْمِ، وَمَنْ قَالَ لِأَخِيهِ: رَقَا، يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ ٱلْمَجْمَعِ، وَمَنْ قَالَ: يا أَحْمَقُ، يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ نَارِ جَهَنَّمَ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) وأمّا أنا فأقولُ لكُمْ: إنَّ كُلَّ مَنْ يَغضَبُ علَى أخيهِ باطِلًا يكونُ مُستَوْجِبَ الحُكمِ، ومَنْ قالَ لأخيهِ: رَقا، يكونُ مُستَوْجِبَ المَجمَعِ، ومَنْ قالَ: يا أحمَقُ، يكونُ مُستَوْجِبَ نارِ جَهَنَّمَ. كتاب الحياة أَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: كُلُّ مَنْ يَغْضَبُ عَلَى أَخِيهِ، يَسْتَحِقُّ الْمُحَاكَمَةَ؛ وَمَنْ يَقُولُ لأَخِيهِ: يَا تَافِهُ! يَسْتَحِقُّ الْمُثُولَ أَمَامَ الْمَجْلِسِ الأَعْلَى؛ وَمَنْ يَقُولُ: يَا أَحْمَقُ! يَسْتَحِقُّ نَارَ جَهَنَّمَ! الكتاب الشريف أَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ، مَنْ غَضِبَ عَلَى أَخِيهِ يُوَاجِهُ الْقَضَاءَ. وَمَنْ قَالَ لِأَخِيهِ: ’يَا تَافِهٌ‘، يُوَاجِهُ الْمَجْلِسَ الْأَعْلَى، وَمَنْ قَالَ لَهُ: ’يَا مُغَفَّلٌ‘، يُوَاجِهُ نَارَ جَهَنَّمَ. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح ها أنا أُوَضِّحُ لكُم مَضمونَ هذِهِ الوَصيّة: مَن سَلَّمَ نَفسَهُ إلى الغَضَبِ مِن أخيهِ المؤمنِ، فعليهِ أن يُواجهَ القَضاءَ. ومَن قالَ مِنكُم لأخيهِ: "يا أحمَقُ" فعليهِ أن يَقِفَ صاغِرًا أمامَ حُكمِ المَجلِسِ الأعلى، وإن دَعا أحَدُكُم أخاهُ قائلا: "يا كافِرُ" فسيُواجِهُ العَذابَ في النّار. |
ورأَى إِخوَتُه أَنَّ أَباه يُحِبُّه على جَميعِ إِخْوَتِه، فأَبغَضوه ولم يَستَطيعوا أَن يُكَلِّموه بِمَوَدَّة.
فقالَ لَه إِخْوَتُه: «أَتُراكَ تملِكُ علَينا أَو تَتَسَلَّطُ علَينا؟» وٱزدادوا أَيضًا بُغْضًا لَه بِسَبَبِ أَحْلامِه وأَقْوالِه.
وكانَ شِمْعي يَقولُ في لَعنِه: «أُخرُجِ ٱخرُجْ، يا رَجُلَ الدِّماءِ ويا رَجُلًا لا خَيرَ فيه.
ورَجَعَ داوُدُ لِيُبارِكَ بَيتَه، فخَرَجَت ميكالُ ٱبنَةُ شاوُلَ للِقاءِ داوُد، وقالَت: «ما أَمجَدَ مَلِكَ إِسْرائيلَ اليَومَ، حَيثُ تَعَرَّى اليَومَ في عُيونِ إِماءِ عَبيدِه، كما يَتَعَرَّى أَحَدُ الَّذينَ لا خَيرَ فيهم!»
فعادَ أَحآبُ إِلى بَيتِه واجِمًا قَلِقًا مِنَ الكَلامِ الَّذي كَلَّمَه بِه نابوتُ اليِزرَعيلِيُّ بِقَولِه: «إِنِّي لا أُعْطيكَ ميراثَ آبائي». وٱضَّجَعَ على سَريرِه وأَعرَضَ بِوَجهِه ولَم يَتناوَلْ طَعامًا.
فغَضِبَ آسا على الرَّائي ووَضَعَه في المِقطَرَة، لأَنَّه سَخِطَ علَيه بِسَبَبِ ذٰلك. وعَنَّفَ آسا بَعضًا مِنَ الشَّعْبِ في ذٰلك الوَقْت.
وأَقامَ قُضاةً في تِلكَ الأَرض، في جَميعِ مُدُنِ يَهوذا المُحَصَّنَة، في مَدينَةٍ فمَدينَة.
وقُلتُ لَهم: «نَحنُ ٱفتَدَينا على قَدرِ طاقَتِنا إِخْوانَنا اليَهودَ الَّذينَ بيعوا لِلأُمَم، فإِذا أَنتُم أَيضًا تَبيعونَ إِخْوانَكُم ولَنا يُباعون». فسَكَتوا ولم يَستَطيعوا جَوابًا.
لإمامِ الغِناء. لِداود. قالَ الجاهِلُ في قَلبِه: «لَيسَ إِلٰه». فَسَدَت أَعْمالُهم وقَبُحت، ولَيسَ مَن يَصنَعُ الصالِحات.
الحَجَلَةُ تَحضُنُ ما لم تَبِضْ، كذٰلك مَن يَجمَعُ الغِنى بِغَيرِ حَقّ، لٰكِنَّه يَترُكُه في مُنتَصَفِ أَيَّامِه، وفي آخِرَتِه يَكونُ أَحمَق.
فلا تَشمَتْ بِيَومِ أَخيكَ، بِيَومِ مُصيبَتِه، ولا تَفرَحْ بِسَبَبِ بَني يَهوذا، في يَومِ هَلاكِهم، ولا تَتَعَظَّمْ بِفَمِكَ في يَومِ الضِّيق.
«لا تَخافوا الَّذينَ يَقتُلونَ الجَسد، ولا يَستَطيعونَ قَتلَ النَّفْس، بل خافوا الَّذي يَقدِرُ على أَنْ يُهلِكَ النَّفْسَ والجَسَدَ جَميعًا في جَهنَّم.
وسَمِعَ الفِرِّيسيُّونَ كَلامَهم فقالوا: «إِنَّ هٰذا لا يَطرُدُ الشَّياطينَ إِلاَّ بِبَعلَ زَبولَ سَيِّدِ الشَّياطين».
وبَينَما هُوَ يَتَكَلَّم إِذا غَمامٌ نَيِّرٌ قد ظلَّلهُم، وإِذا صَوتٌ مِنَ الغَمامِ يقول: «هٰذا هوَ ٱبنيَ الحَبيبُ الَّذي عَنهُ رَضيت، فلَهُ ٱسمَعوا».
فدَنا بُطرُس وقالَ له: «يا ربّ، كم مَرَّةً يَخطَأُ إِلَيَّ أَخي وَأَغفِرَ لَه؟ أَسَبعَ مَرَّات؟»
فَهَكذا يَفعَلُ بِكُم أَبي السَّماويّ، إِن لم يَغفِرْ كُلُّ واحِدٍ مِنكم لأَخيهِ مِن صَميمِ قَلبِه».
الوَيلُ لَكم أَيُّها الكَتَبَةُ والفِرِّيسيُّونَ المُراؤون، فإِنَّكم تَجوبونَ البَحرَ والبَرَّ لِتَكسِبوا دَخيلاً واحِدًا، فإِذا أَصبَحَ دَخيلاً، جَعلتُموه يَستَوجِبُ جَهَنَّمَ ضِعفَ ما أَنتُم تَستَوجِبون.
ثُمَّ يقولُ لِلَّذينَ عنِ الشِّمال: «إِليكُم عَنِّي، أَيُّها المَلاعين، إِلى النَّارِ الأَبَدِيَّةِ المُعدَّةِ لإِبليسَ وملائِكَتِه:
وكانَ عُظماءُ الكَهَنَةِ والمَجلِسُ كافَّةً يَطلُبونَ شَهادةَ زورٍ على يسوعَ لِيَحكُموا علَيه بِالمَوت،
وكانَ عُظَماءُ الكَهَنَةِ والمَجلِسُ كافَّةً يَطلُبونَ شَهادةً على يسوع لِلحُكْمِ علَيه بِالموت، فلَم يَجِدوا.
وما إِن كانَ الفَجْرُ حتَّى ٱجتَمَعَ عُظَماءُ الكَهَنَةِ لِلشُّورى معَ الشُّيوخِ والكَتَبَةِ والمَجلِسِ كُلِّه، ثُمَّ أَوثَقوا يسوعَ وساقوه وسَلَّموه إِلى بيلاطُس.
ولٰكِنَّني سَأُبَيِّنُ لكم مَن تَخافون: خافوا مَن لَه القُدرَةُ بَعدَ القَتْلِ على أَن يُلقِيَ في جَهَنَّم. أَقولُ لَكم: نَعَم، هٰذا خافوه.
ولمَّا طَلَعَ الصَّباحُ، اِحتَشَدَت جَماعَةُ شُيوخِ الشَّعْبِ مِن عُظَماءِ كَهَنَةٍ وكَتَبَة، فَٱستَحضَروهُ إِلى مَجلِسِهِم
فعَقَدَ عُظَماءُ الكَهَنَةِ والفِرِّيسيُّونَ مَجلِسًا وقالوا: «ماذا نَعمَل؟ فإِنَّ هٰذا الرَّجُلَ يَأتي بِآياتٍ كثيرة.
وما كانَ ذٰلك إِلاَّ لِتَتِمَّ الآيَةُ المَكتوبَةُ في شَريعَتِهم وهي: أَبغَضوني بِلا سَبَب.
أَجابَه اليَهود: «أَلَسْنا على صوابٍ في قَولِنا إِنَّكَ سامِريّ، وإِنَّ بِكَ مَسًّا مِنَ الشَّيطان؟»
وكانَ أَيضًا بَعضُ الفَلاسِفَةِ الأَبيقورِيِّينَ والرِّوَاقِيِّينَ يُباحِثونَه. فقالَ بَعضُهم: «ماذا يَعْني هٰذا الثَّرثارُ بِقولِه؟» وقالَ بَعضُهُمُ الآخَر: «يَبْدو أَنَّه يُبَشِّرُ بِآلِهَةٍ غَريبة». ذٰلك أَنَّه كانَ يُبَشِّرُ بِيَسوعَ والقِيامَة.
وأَرادَ في الغَدِ أَن يَعرِفَ مَعرِفةً أَكيدةً ما يَتَّهِمُه به اليَهود، فحَلَّ وَثاقَه، وأَمَرَ عُظَماءَ الكَهَنَةِ والمَجلِسَ كُلَّه أَن يَجتَمِعوا، ثُمَّ أَنزَلَ بُولسَ فأَقامه أَمامَهم.
فحَدَّقَ بولُسُ إِلى المَجلِس وقال: «أَيُّها الإِخوَة، إِنِّي بِكُلِّ نِيَّةٍ حَسَنَةٍ سلَكتُ سَبيلَ اللهِ إِلى هٰذا اليَوم».
بل لِيَقُلْ هٰؤُلاءِ الحاضِرونَ أَنفُسُهم أَيَّ ذَنْبٍ وَجَدوا لي، حينَ مَثَلتُ أَمامَ المَجلِس،
فَسَمِعوا له ودَخَلوا الهَيكَلَ عِندَ الفَجْرِ وأَخَذوا يُعَلِّمون. فجاءَ عَظيمُ الكَهَنَةِ وحاشِيَتُه، فدَعَوا المَجلِس، أَي جَميعَ شُيوخِ بَني إِسرائيل، وأَرسَلوا إِلى السِّجنِ مَن يُحضِرُهم.
فأَثاروا الشَّعْبَ والشُّيوخَ والكَتَبَة، ثُمَّ أَتَوهُ على غَفلَةٍ مِنه، فقَبَضوا علَيه وساقُوه إِلى المَجلِس.
فحَدَّقَ إِلَيه كُلُّ مَن كانَ في المَجلِسِ مِن أَعْضاء، فَرأَوا وَجهَه كأَنَّه وَجْهُ مَلاك.
هٰذا موسى الَّذي قالَ لِبَني إِسرائيل: سَيُقيمُ اللهُ لَكم مِن بَينِ إِخوَتِكُم نَبِيًّا مِثْلي،
ولا السَّرَّاقون ولا الجَشِعونَ ولا السِّكِّيرون ولا الشَّتَّامونَ ولا السَّالِبونَ يَرِثونَ مَلَكوتَ الله.
إِنَّ الأَرضَ لا تَخْلو مِن فَقير، ولِذٰلِكَ أَنا آمُرُكَ اليَومَ قائِلًا: إِفْتَحْ يَدَكَ لأَخيكَ المِسْكينِ والفَقيرِ الَّذي في أَرضِكَ.
أَقِمْ لَكَ قُضاةً وكَتَبَةً في جَميعِ مُدُنِكَ الَّتي يُعْطيكَ الرَّبُّ إِيَّاها لأَسْباطِكَ، فيَحكُمونَ فيما بَينَ الشَّعبِ حُكْمًا عادِلًا.
ولا يُلحِقَ بِأَخيه أَذًى أَو ظُلْمًا في هٰذا الشَّأن، لأَنَّ الرَّبَّ يَنتَقِمُ في هٰذه الأَشياءِ كُلِّها، كَما قُلْنا لَكم قَبْلاً وشَهِدْنا بِه،
فَلا يَشتِموا أَحَدًا ولا يَكونوا مُخاصِمين، بل حُلَماءَ يُظهِرونَ كُلَّ وَداعةٍ لِجَميعِ النَّاس.
فٱحذَروا أَن تُعرِضوا عن سَماعِ ذاكَ الَّذي يُكَلِّمُكم. فإِذا كانَ الَّذينَ أَعرَضوا عنِ الَّذي أَنذَرَهُم في الأَرضِ لم يُفلِتوا مِنَ العِقاب، فكَم بِالأَحْرى لا نُفلِتُ نَحنُ إِذا تَوَلَّينا عنِ الَّذي يُكَلِّمُنا مِنَ السَّماء؟
ولَمَّا بُلِغَ بِه إِلى الكَمال، صارَ لِجَميعِ الَّذينَ يُطيعونَه سَبَبَ خَلاصٍ أَبَدِيّ،
واللِّسانُ نارٌ أَيضًا وعالَمُ الإِثْم. اللِّسانُ بَينَ أَعضائِنا يُدَنِّسُ الجِسمَ كُلَّه ويُحرِقُ الطَّبيعَةَ في سَيرِها ويَحتَرِقُ هو بِنارِ جَهَنَّم.
شُتِمَ وَلَم يَرُدَّ على الشَّتيمَةِ بِمِثلِها. تَأَلَّمَ ولم يُهَدِّدْ أَحَدًا، بل أَسلَمَ أَمْرَه إِلى مَن يَحكُمُ بالعَدْل،
لا ترُدُّوا الشَّرَّ بِالشَّرّ والشَّتيمَةَ بِالشَّتيمَة، بل بارِكوا، لأَنَّكم إِلى هٰذا دُعيتُم، لِتَرِثوا البَرَكة.
وما يُمَيِّزُ أَبناءَ اللهِ مِن أَبناءِ إِبليس هو أَنَّ كُلَّ مَن لا يَعمَلُ البِرَّ لَيسَ مِنَ الله، ومِثلُه مَن لا يُحِبُّ أَخاه.
إِذا رأَى أَحَدٌ أَخاه يَرتَكِبُ خَطيئَةً لا تُؤَدِّي إِلى المَوت، فَلْيُصَلِّ، واللهُ يَهَبُ لَه الحَياة، (وأَعْني الَّذينَ يَرتَكِبونَ الخَطايا الَّتي لا تُؤَدِّي إِلى المَوت، فهُناكَ الخَطيئَةُ الَّتي تُؤدِّي إِلى المَوت ولَستُ أَطلُبُ الصَّلاةَ لَها).
مع أَنَّ ميخائيلَ رَئيسَ المَلائِكَة، لَمَّا خاصَمَ إِبليسَ وجادَلَه في مَسأَلَةِ جُثَّةِ موسى، لم يَجرُؤْ على أَن يَحكُمَ علَيه حُكمًا فيه شَتيمة، بل قالَ: «خَزاكَ الرَّبّ»!
وأُلقِيَ المَوتُ ومَثْوى الأَمواتِ في مُستَنقَعِ النَّار. هٰذا هو المَوتُ الثَّاني: مُستَنقَعُ النَّار.