إشعياء 30:18 - الترجمة الكاثوليكيّة (اليسوعيّة) لِذٰلك يَنتَظِرُ الرَّبُّ لِيَرحَمَكم، ولِذٰلك يَتَعالى لِيَرأَفَ بِكم، لأَنَّ الرَّبَّ إِلٰهُ عَدْلٍ، لِجَميعِ الَّذينَ يَنتَظِرونَه. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَلِذَلِكَ يَنْتَظِرُ ٱلرَّبُّ لِيَتَرَاءَفَ عَلَيْكُمْ. وَلِذَلِكَ يَقُومُ لِيَرْحَمَكُمْ، لِأَنَّ ٱلرَّبَّ إِلَهُ حَقٍّ. طُوبَى لِجَمِيعِ مُنْتَظِرِيهِ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) ولِذلكَ يَنتَظِرُ الرَّبُّ ليَتَراءَفَ علَيكُمْ. ولِذلكَ يَقومُ ليَرحَمَكُمْ، لأنَّ الرَّبَّ إلهُ حَقٍّ. طوبَى لجميعِ مُنتَظِريهِ. كتاب الحياة وَمَعَ ذَلِكَ فَإِنَّ الرَّبَّ يَنْتَطِرُ حَتَّى يُبْدِيَ نَحْوَكُمْ عَطْفَهُ، لِهَذَا يَقُومُ لِيَرْحَمَكُمْ، لأَنَّ الرَّبَّ هُوَ إِلَهُ عَدْلٍ، فَطُوبَى لِجَمِيعِ الَّذِينَ يَنْتَظِرُونَهُ. الكتاب الشريف وَمَعَ ذَلِكَ يَشْتَاقُ اللهُ أَنْ يَشْفِقَ عَلَيْكُمْ، يَقُومُ لِيَرْحَمَكُمْ، لِأَنَّ اللهَ هُوَ رَبُّ الْعَدْلِ. هَنِيئًا لِكُلِّ مَنْ يَنْتَظِرُونَهُ. |
لِئَلاَّ يَغضَبَ فتَضِلُّوا الطَّريق، لأَنَّه سُرْعانَ ما يَضطَرِمُ غَضَبُه. فطوبى لِجَميعِ الَّذينَ بِه يَعتَصِمون.
الرَّبُّ الإِلٰهُ سورٌ وتُرْسٌ، يَهَبُ النِّعمَةَ والمَجْد، لا يَمنَعُ الخيرَ عنِ السَّائرينَ في الكَمال.
قَدير. أَنتَ المَلِكُ المُحِبُّ لِلحَقّ، فإِنَّكَ أَنتَ أَقَمتَ الِٱستِقامة. وأَجرَيتَ في يَعْقوبَ الحَقَّ والعَدل.
ومَرَّ الرَّبُّ قُدَّامَه فنادى: «الرَّبُّ الرَّبّ! إِلٰهٌ رَحيمٌ ورَؤُوف، طَويلُ الأَناةِ كَثيرُ الرَّحمَةِ والوَفاء،
فإِنَّه هٰكذا قالَ لِيَ الرَّبّ: أَنا صامِتٌ أَنظُرُ مِن مَكاني، في الحَرِّ اللاَّفِحِ فَوقَ النُّور، وفي غَيمِ نَدًى في حَرِّ الحَصاد.
عُيونُ البَشَرِ المُتَشامِخَةُ تُخفَض، وتَرَفُّعُ الإِنْسانِ يوضَع، ويَتَعالى الرَّبُّ وَحدَه في ذٰلك اليَوم.
وسيوضَعُ تَشامُخُ ٱبنِ آدَم، ويُحَطُّ تَرَفُّعُ الإِنْسان، ويَتَعالى الرَّبُّ وَحدَه في ذٰلك اليَوم،
فيُقال في ذٰلك اليَوم: هُوَذا إِلٰهُنا، الَّذي ٱنتَظَرْناه وهو يُخَلِّصُنا، هُوَذا الرَّبُّ الَّذي ٱنتَظَرْناه، فلنَبتَهِجْ ونَفرَحْ بِخَلاصِه.
وأَجعَلُ مِنَ الحَقِّ حَبْلًا لِلقِياس، ومِن البِرِّ مِقياسَ التَّسوِيَة. أَمَّا مَلجَأُ الكَذِبِ فيَجرُفُه البَرَد، وتَطْفو المِياهُ على مَأْواه.
يا رَبُّ ٱرحَمْنا، إِيَّاكَ ٱنتَظَرنا، فكُنْ ذِراعَهم في كُلِّ صَباح، وكُنْ خَلاصَنا في وَقتِ الضِّيق.
أَمَّا الرَّاجونَ لِلرَّبّ، فيَتَجَدَّدونَ قُوَّةً، يَرتَفِعونَ بِأَجنِحَةٍ كالعِقْبان، يَعْدونَ ولا يُعْيَون، يَسيرونَ ولا يَتعَبون.
«سَكَتُّ مُطَوَّلًا وصَمَتُّ وضَبَطتُ نَفْسي، فالآنَ أَئِنُّ كالَّتي تَلِدُ وأَتَنَهَّدُ وأَلهَث.
وأُسَيِّرُ العُمْيانَ في طَريقٍ لم يَعرِفوه، وأُسلِكُهم مَسالِكَ لم يَعهَدوها، وأَجعَلُ الظُّلمَةَ نورًا أَمامَهم، والمُلتَوَياتِ مُستَقيمة. هٰذه الأُمورُ سأَصنَعُها ولا أَترُكُهم.
أَمَّا أَنا فلأَجْلِ ٱسْمي أُؤَخِّرُ غَضَبي، ولأَجلِ حَمْدي أُمسِكُ عنكَ، لِئَلاَّ أَستَأصِلَكَ.
فإِنِّي لا لِلأَبَدِ أُخاصِم، ولا على الدَّوامِ أَغضَب، لِئَلاَّ يَضعَفْ الرُّوحُ أَمامي، والنَّسَماتُ الَّتي صَنَعتُها.
لأَنِّي أَنا الرَّبُّ مُحِبُّ الحَقّ، مُبغِضُ النَّهبِ والظُّلْم، فأُعْطيهمِ المُكافَأَةَ في الحَقّ، وأُعاهِدُهم عَهدًا أَبَدِيًّا.
لاقَيتَ المَسْرورَ بِعَمَلِ البِرّ، أُولٰئِكَ الَّذينَ يَذكُرونَكَ في طُرُقِكَ. لٰكِنَّكَ غَضِبتَ لأَنَّنا خَطِئْنا، ولٰكِنَّنا مُنذُ الأَزَلِ بِهٰذه الطُّرُقِ نُخَلَّص.
أَمَّا بَيتُ يَهوذا، فأَرحَمُهم وأُخَلِّصُهم بِالرَّبِّ إِلٰههم، ولا أُخَلِّصُهم بِالقَوسِ ولا السَّيفِ ولا القِتالِ ولا الخَيلِ ولا الفُرْسان».
وأُدَمِّرُ كَرمَتَها وتينَتَها مِمَّا قالَت: هُما أُجرَتي أَعْطانيها عُشَّاقي. وأَجعَلُ مِنهما غابَةً فتَأكُلُهما وُحوشُ البَرِّيَّة.
أَمْضي وأَرجِعُ إِلى مَكاني، إِلى أَن يَعتَرِفوا بِذَنبِهم ويَلتَمِسوا وَجْهي. إِنَّهم في ضيقِهم يَبتَكِرونَ إِلَيَّ.
لقَد أَسأَمتُمُ الرَّبَّ بِكَلامِكم وتَقولون: بِمَ أَسأَمناه؟ بِقَولكم: كُلُّ مَن يَصنَعُ الشَّرَّ فهو صالِحٌ في عَينَيِ الرَّبّ، وبِهم هو يَرتَضي، أَو بِقَولِكُم: أَينَ إِلٰهُ العَدْل؟
فقامَ ومَضى إِلى أَبيه. وكانَ لم يَزَلْ بَعيدًا إِذ رآه أَبوه، فتَحَرَّكَت أَحْشاؤُه وأَسرَعَ فأَلْقى بِنَفسِه على عُنُقِه وقَبَّلَه طَويلاً.
وكانَ في أُورَشَليمَ رَجُلٌ بارٌّ تَقِيٌّ ٱسمُه سِمعان، يَنتَظِرُ الفَرَجَ لإِسرائيل، والرُّوحُ القُدُسُ نازِلٌ علَيه.
وهو الَّذي رَفَعَه اللهُ بِيَمينِه وجَعَلَه سَيِّدًا ومُخَلِّصًا لِيَهَبَ لإِسرائيلَ التَّوبَةَ وغُفرانَ الخَطايا،
وقَد جاءَتِ الشَّريعةُ لِتَكثُرَ الزَّلَّة، ولٰكِن حَيثُ كَثُرَتِ الخَطيئَة فاضَتِ النِّعمَة،
فإِذا شاءَ اللهُ أَن يُظهِرَ غَضَبَه ويُخبِرَ عَنْ قُدرَتِه فٱحتَملَ بِصَبْرٍ عَظيمٍ آنِيَةَ الغَضَب، وهي وَشيكةُ الهَلاك،
هو الصَّخرُ الكامِلُ صَنيعُه، لأَنَّ جَميعَ سُبُلِه حَقّ. اللهُ أَمينٌ لا ظُلمَ فيه، هُو بارٌّ مُستَقيم،
إِنَّنا نَقولُ في الصَّابِرين: طُوبى لَهم، وقد سَمِعتُم بِصَبرِ أَيُّوب وعَرَفتُم قَصْدَ الرَّبّ. إِنَّ الرَّبَّ رَحمانٌ رَحيم.
وعُدُّوا طولَ أَناةِ رَبِّنا وَسيلةً لِخَلاصِكم، كما كَتَبَ إِلَيكم بِذٰلِك أَخونا الحَبيبُ بولُس على قَدْرِ ما أُوتيَ مِنَ الحِكمَة،
إِنَّ الرَّبَّ لا يُبطِئُ في إِنجازِ وَعْدِه، كما اتَّهَمَه بَعْضُ النَّاس، ولٰكِنَّه يَصبِرُ علَيكم لأَنَّه لا يَشاءُ أَن يَهلِكَ أَحَدٌ، بل أَن يَبلُغَ جَميعُ النَّاسِ إِلى التَّوبَة.
لا تُكثِروا مِن كَلامِ التَّشامُخ، ولا تَخرُجْ وَقاحَةٌ مِن أَفْواهِكم، لأَنَّ الرَّبَّ إِلٰهٌ عَليمٌ، وازِنُ الأَعْمال.