المزامير 40:6 - الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية ما أكثَرَ عجائبَكَ لنا، وتَدابـيرَك أيُّها الرّبُّ. يا مَنْ لا شَبـيهَ لهُ. كيفَ لي أنْ أُحَدِّثَ بها، فهيَ أعظَمُ مِنْ أنْ تُحصَى. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس بِذَبِيحَةٍ وَتَقْدِمَةٍ لَمْ تُسَرَّ. أُذُنَيَّ فَتَحْتَ. مُحْرَقَةً وَذَبِيحَةَ خَطِيَّةٍ لَمْ تَطْلُبْ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) بذَبيحَةٍ وتَقدِمَةٍ لم تُسَرَّ. أُذُنَيَّ فتحتَ. مُحرَقَةً وذَبيحَةَ خَطيَّةٍ لم تطلُبْ. مزامير داود النبيّ - ترجمة الأب عفيف عسيران اللهُمَّ إلَهي ما أكْثَر ما صَنَعْتَ لَنا من البَدائع والتَّدابير: لَأذيعَنَّها وأُحَدَثَنَّ بِها فَما لَكَ مِنْ مَثيل!… إنَّها أعْظَمُ مِنْ أنْ تُحصى كتاب الحياة لَمْ تُرِدْ أَوْ تَطْلُبْ ذَبَائِحَ وَمُحْرَقَاتٍ عَنِ الْخَطِيئَةِ، لَكِنَّكَ وَهَبْتَنِي أُذُنَيْنِ مُصْغِيَتَيْنِ مُطِيعَتَيْنِ. الكتاب الشريف أَنْتَ لَا تُرِيدُ ضَحِيَّةً وَلَا قُرْبَانًا، بَلْ فَتَحْتَ أُذُنَيَّ. أَنْتَ لَمْ تَطْلُبْ قُرْبَانًا يُحْرَقُ، وَلَا قُرْبَانَ التَّكْفِيرِ عَنِ الذَّنْبِ. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح حَاشاكَ يا اللهُ، ما أنتَ إلى الأَضاحي والقَرابِينِ بِالمُحتاجِ بَل أنتَ فَتَّحتَ مَسامِعي؛ حَتّى أُدرِكَ أَنّها لا تُرضِيكَ أنتَ يا مَن لا تَحتاجُ إلى أَن تُحرَقَ أَمامَكَ تَكفيرًا عَن كَبيرةِ الكَبائِرِ |
يُقَدِّمُهُ سيِّدُهُ إلى اللهِ في معبَدِهِ، فيقودُهُ إلى البابِ أو قائِمَتِهِ ويَثقُبُ أُذُنَهُ بالمِثقَبِ فيخدِمُهُ إلى الأبدِ.
يقولُ الرّبُّ: «ما فائدَتي مِنْ كثرةِ ذبائحِكُم؟ شَبِــعتُ مِنْ مُحرَقاتِ الكِباشِ وشَحْمِ المُسَمَّناتِ. دمُ العُجولِ والكِباشِ والتُّيوسِ ما عادَ يُرضيني.
أيُّها الرّبُّ أنتَ إلهي! أُعَظِّمُكَ وأحمَدُ اسمَكَ لأنَّكَ صنَعتَ عجَبا وتَمَّمْتَ بحَقٍّ وصِدقٍ ما شِئتَهُ مِنْ قديمِ الزَّمانِ:
أمَّا أُولئِكَ الّذينَ اختاروا طُرُقَهُم وبأرجاسِهِم رضيَت أنفُسُهُم، فمَنْ ذبَحَ لي مِنهُم ثورا كمَنْ قتَلَ إنسانا، ومَنْ ذبَحَ لي شاةً كمَنْ نحَرَ كلبا، ومَنْ أصعَدَ إليَّ تقدِمةً كمَنْ أصعَدَ دمَ خِنزيرٍ، ومَنْ أحرَقَ البَخورَ على مذبَحي كمَنْ بارَكَ وثَنا.
إذا أصعدْتُم لي مُحرقاتِكُم وتقدماتِكُم لا أرضى بها، ولا أنظُرُ إلى ذبائحِ السَّلامةِ مِنْ عُجولِكُمُ المُسمَّنةِ.
ولو فَهِمتُمْ مَعنى هذِهِ الآيةِ: أُريدُ رَحمَةً لا ذَبيحَةً، لَما حَكَمتُم على مَنْ لا لَومَ علَيهِ.
فاَذهَبوا وتَعلّموا مَعنى هذِهِ الآيةِ: أُريدُ رَحمةً لا ذبيحةً. وما جِئتُ لأدعُوَ الصّالحينَ، بَلِ الخاطِئينَ».
فقالَ صَموئيلُ: «أبالمُحرَقاتِ مَسرَّةُ الرّبِّ وبِالذَّبائِحِ؟ أم بِالطَّاعةِ لِكلامِهِ؟ الطَّاعةُ خَيرٌ مِنَ الذَّبـيحةِ، والإصغاءُ أفضَلُ مِنْ شَحمِ الكِباشِ.