لولا أنَّ المولى ناصِري لَسَكَنَتْ نفسي دارَ الهَمَدَةِ عاجِلًا.
لَوْلَا أَنَّ ٱلرَّبَّ مُعِينِي، لَسَكَنَتْ نَفْسِي سَرِيعًا أَرْضَ ٱلسُّكُوتِ.
لولا أنَّ الرَّبَّ مُعيني، لَسَكَنَتْ نَفسي سريعًا أرضَ السُّكوتِ.
لَوْ لَمْ يَكُنِ الرَّبُّ مُعِينِي لَسَكَنَتْ نَفْسِي الْقَبْرَ.
لَوْ لَمْ يَكُنِ اللهُ نَصِيرِي، لَسَكَنْتُ فِي صَمْتِ الْقَبْرِ.
لَولا أنّكَ نَصيري يا اللهُ لَسَكَنتُ سَريعًا في صَمتِ القَبرِ
لَولا أَنّكَ نَصيري يا اللهُ لَسَكَنتُ سَريعًا في صَمتِ القَبرِ
لا الموتى يُهَلِّلون لله ولا الذين هبَطوا إلى دارِ الهُمود!…
دَعَّني دَعًّا لِأسْقُطَ فأعانَني المولى
مَن تَوَكَّلَ على المولى كانَ كَجَبَلِ صِهْيون المَكين ثابتًا أبدًا
حَتَّامَ أحْمِلُ الْهَمَّ في نَفْسي وَالْكَدَرَ في قلبي طِوالَ اليوم. حَتَّامَ يَسْتَعْلي عَليَّ المعتدون؟!.
أشْرِقْ بِوَجْهِكَ على عَبْدِك وبِلُطْفِكَ خَلِّصْني.