فَظَهَرَ أمرُ اللهِ وَكانَ حُكْمُهُ مَفْعولًا. يؤخَذُ الفاسِقُ بِما اكْتَسَبَتْ يداه
اَلْأَشْرَارُ يَرْجِعُونَ إِلَى ٱلْهَاوِيَةِ، كُلُّ ٱلْأُمَمِ ٱلنَّاسِينَ ٱللهَ.
الأشرارُ يَرجِعونَ إلَى الهاويَةِ، كُلُّ الأُمَمِ النّاسينَ اللهَ.
مَآلُ الأَشْرَارِ إِلَى الْجَحِيمِ. وَكَذَلِكَ جَمِيعُ الأُمَمِ النَّاسِينَ اللهَ.
مَصِيرُ الْأَشْرَارِ إِلَى الْجَحِيمِ، كُلِّ الْأُمَمِ الَّتِي نَسِيَتِ اللهَ.
وَسِرْعان ما نسوا صنائعه وَما عَبِئوا بما أشار
من قَوْلِ المُعَيِّرِ والمجَدِّفِ ومِنْ وَجْهِ العَدُوِّ وذي الانْتِقام.
لَقَدْ دَكَكَتْنا إلى هُوَّةِ التنّين وكَسَوْتَنا بظلال المنون:
ذاك مَسْعاهم فيا له مِنْ خبال!… وأعْقابُهم بِمَنْطِقِهم قانِعون!…
ارْتَكَبْتَ هذا كُلَّهُ فَسَكَتُّ عَنْكَ أوَهِمْت أنّني كنْتُ لَكَ مَثيلًا؟… لَأُقَرِّعَنَّكَ وأُعِدَّنَّ لِعَيْنَيْكَ.