لأنَّ لُطْفَكَ عَليَّ كبيرٌ وانتشلْتَ نفسي من أسافِل الجحيم.
لِأَنَّ رَحْمَتَكَ عَظِيمَةٌ نَحْوِي، وَقَدْ نَجَّيْتَ نَفْسِي مِنَ ٱلْهَاوِيَةِ ٱلسُّفْلَى.
لأنَّ رَحمَتَكَ عظيمَةٌ نَحوي، وقَدْ نَجَّيتَ نَفسي مِنَ الهاويَةِ السُّفلَى.
لأَنَّ رَحْمَتَكَ عَظِيمَةٌ نَحْوِي، وَقَدْ نَجَّيْتَ نَفْسِي مِنَ الْهَاوِيَةِ السُّفْلَى.
لِأَنَّ رَحْمَتَكَ لِي عَظِيمَةٌ، أَنْتَ أَنْقَذْتَ نَفْسِي مِنَ الْهَاوِيَةِ.
أحْمَدُكَ بيْن الأمم أيُّها المولى وأتغنّى بِكَ في الشُّعوب
لَقَد أنقَذْتَ نفسي مِن الموْت وعَينَيَّ مِن الدُموع ورِجْلَيَّ مِن العِثار.
عَرَّفْتَني سبيلَ الحياة، فَتَمامُ الغِبْطَةِ في وجهِكَ وبِيَمينِكَ نعيمُ الخُلود.
اللهُمَّ إلهي إلَيْكَ جأرْتُ فَشَفَيْتَني،
وانْتَشَلْتَ نفسي مِنَ الجَحيم وأحْيَيْتَني مِنْ بَيْنِ مَنْ وَرَدوا القبور.
لَكَ عَليَّ نُذورٌ سَأوفي لَكَ الحَمْد لِأنّك انتَشَلْتَ نَفْسي مِنَ المَوتِ!…
سَأتَغَنَّى بِكَ في الأمَم وأحْمَدُكَ في الشُّعوب،
مَقامي بَينَ الأمواتِ كَجُثَثِ الراقدين في القبور الَّذين لا تَذكُرهُم وهُمْ بِيَدِك مُجْتَثّون.