كَما تَشْبَعُ مِنْ شَحْمٍ ودَسَمٍ، ويُهَلِّل فَمِي مُتَرَنِّمًا.
إِذَا ذَكَرْتُكَ عَلَى فِرَاشِي، فِي ٱلسُّهْدِ أَلْهَجُ بِكَ،
إذا ذَكَرتُكَ علَى فِراشي، في السُّهدِ ألهَجُ بكَ،
أَذْكُرُكَ عَلَى فِرَاشِي وَأَتَأَمَّلُ فِيكَ فِي أَثْنَاءِ اللَّيْلِ.
أَنْتَ فِي فِكْرِي وَأَنَا رَاقِدٌ فِي فِرَاشِي، طُولَ اللَّيْلِ أَذْكُرُكَ.
أُرَتِّلُ لِلْمولى طولَ حَياتي وأُزَمِّرُ لِإلهي ما أدوم
ذَكَرْتُ اسمَك أيُّها المولى آناءَ اللَّيلِ وكُنْتُ لِشَرْعِكَ حَفيظًا
يَبْتَهِجُ أوْلِياءُ اللهِ في المَجْدِ وعلى مُتَّكِآتِهم يُرَنِّمون
وخَريرُ شَلّالاتِكَ يُدَوِّي في الوديان. جازت بي تياراتُك كلها وما عندك من أمواج: