لَنْ أعْثُرَ لِأنَّه هُوَ صَخْرَتي أعتَصِمُ بها ومَلْجَأي وحِماي،
عَلَى ٱللهِ خَلَاصِي وَمَجْدِي، صَخْرَةُ قُوَّتِي مُحْتَمَايَ فِي ٱللهِ.
علَى اللهِ خَلاصي ومَجدي، صَخرَةُ قوَّتي مُحتَمايَ في اللهِ.
فِي اللهِ خَلاصِي وَمَجْدِي. وَاللهُ هُوَ صَخْرَةُ قُوَّتِي وَمَلْجَإِي.
اللهُ يُنَجِّينِي وَيُكْرِمُنِي. هُوَ مَلْجَأِيَ الْقَوِيُّ وَسِتْرِي.
مَن تَوَكَّلَ على المولى كانَ كَجَبَلِ صِهْيون المَكين ثابتًا أبدًا
لِذا فَرِحَ قلبي وَثَلَجَ صدري، بَلى وَيَسْكُنُ جِسمي في الأمان
اللهُمَّ أُحِبُّكَ يا قُوَّتي، اللهُ عِمادي وحِصْني وَمُنْقِذي،
ومِنْ مَعاقِلِهمْ يُطْرَدون ويَعبُدُني شَعْبٌ غريب.
لقد قال الكَثيرونَ: لا خَلاصَ لَكَ منْ عِنْد الله
أجِبْني إذا ما دَعَوْتُكَ يا إلَهَ بِرِّي، يا كاشِفَ الضُّر عَني حَنانَيْكَ اسْتَمعْ لِصَلَواتي.
أسمَعُ ما يَنْطِقُ الرَّبُّ المولى لِأنّه يَنْطِقُ بالسَّلامِ لِشَعْبِه ولِأوْلِيائه وللَّذين هُم عن الحَمَق معْرِضون
كان المولى لي حصنًا والإلهُ صخْرًا منيعًا
هَلُمُّوا نَهزِجْ للمَولى ونَهتفْ لمَنْ هو لنا صخرةُ الخلاص