أمْكُثُ في خِبائِكَ مَدَى الدُّهُوْر وأتَّخِذُ سِتْرَ جَناحَيْكَ لِي حِمًى
لِأَنَّكَ أَنْتَ يَا ٱللهُ ٱسْتَمَعْتَ نُذُورِي. أَعْطَيْتَ مِيرَاثَ خَائِفِي ٱسْمِكَ.
لأنَّكَ أنتَ يا اللهُ استَمَعتَ نُذوري. أعطَيتَ ميراثَ خائفي اسمِكَ.
لأَنَّكَ أَنْتَ يَا اللهُ قَدِ اسْتَمَعْتَ إِلَى نُذُورِي. أَعْطَيْتَنِي مِيرَاثاً كَمِيرَاثِ الَّذِينَ يَتَّقُونَ اسْمَكَ.
لِأَنَّكَ اللّٰهُمَّ سَمِعْتَ نُذُورِي، وَأَعْطَيْتَ نَصِيبًا لِمَنْ يَخَافُونَ اسْمَكَ.
يُبارِك المولى أتقياءه صِغارًا وكِبارًا.
أظْهِر عَجائبَ لُطْفِكَ يا مُخلِّصَ مَنْ بِكَ يَلوذون، وَبِيَمينِكَ يَصْمُدون.
لَكِنَّ اللهَ سَمِعَ وإلى صَوْتِ صَلاتي أصْغَى.
اللهُمَّ أرني سبيلك فأسْلُكَ في حَقِّكَ ويَسْعَد بخشْيةِ إسمِكَ الفُؤاد
يَقولُ لِلْمولى: أنتَ مُعْتَصمي وحِصْني إلَهي وبه ألوذ.