إنّي أدْعُوكَ مِنْ أقْصَى الأرْضِ بِقَلْبٍ غُشِيَ عَلَيْه لِتَقُودَني إلى الصَّخْرِ المَنِيْعِ
لِأَنَّكَ كُنْتَ مَلْجَأً لِي، بُرْجَ قُوَّةٍ مِنْ وَجْهِ ٱلْعَدُوِّ.
لأنَّكَ كُنتَ مَلجأً لي، بُرجَ قوَّةٍ مِنْ وجهِ العَدوِّ.
لأَنَّكَ كُنْتَ لِي مَلْجَأً وَبُرْجاً مَنِيعاً يَحْمِينِي مِنَ الْعَدُوِّ.
لِأَنَّكَ أَنْتَ مَلْجَأِي، وَبُرْجٌ حَصِينٌ يَحْمِينِي مِنَ الْعَدُوِّ.
ويَصيخَ بأذنِه إليَّ يَوْمَ الدّعاء.
قُلتُ للمولى أنتَ إلهي فاسمَع اللهُمَّ إلى صوتي مُسْتَعْطِفًا
اللهُمَّ أُحِبُّكَ يا قُوَّتي، اللهُ عِمادي وحِصْني وَمُنْقِذي،
إنّه يُظِلُّني في كَنَفِهِ يَوْمَ الشَّرِّ ويَسْتُرُني بِسِتْر خِبائِه وعلى الصخرةِ يُعْليني
لَنْ أعْثُرَ لِأنَّه هُوَ صَخْرَتي أعتَصِمُ بها ومَلْجَأي وحِماي،