لَقَدْ دَكَكَتْنا إلى هُوَّةِ التنّين وكَسَوْتَنا بظلال المنون:
إِنْ نَسِينَا ٱسْمَ إِلَهِنَا أَوْ بَسَطْنَا أَيْدِيَنَا إِلَى إِلَهٍ غَرِيبٍ،
إنْ نَسينا اسمَ إلهِنا أو بَسَطنا أيديَنا إلَى إلهٍ غَريبٍ،
إِنْ كُنَّا قَدْ نَسِينَا اسْمَ إِلَهِنَا، وَصَلَّيْنَا إِلَى إِلَهٍ غَرِيبٍ،
لَوْ كُنَّا نَسِينَا اسْمَ إِلَهِنَا، وَبَسَطْنَا أَيْدِيَنَا نُصَلِّي إِلَى إِلَهٍ غَرِيبٍ،
من قَوْلِ المُعَيِّرِ والمجَدِّفِ ومِنْ وَجْهِ العَدُوِّ وذي الانْتِقام.
يُدْفَعون إلى شِفارِ السَّيْفِ ويَكُونونَ لِبَناتِ آوى نَصِيبًا.
أزْجُرْ وُحُوشَ الغابِ وقَطِيْعَ الثِّيْران مَع عُجُوْل الشُّعُوب، دُسْهُم بِسَبائِكِ الفِضَّة وبَعْثِرِ الشُّعُوب الَّتي تُحبُّ القِتال
وتَناسَوا مآثِرَهُ وما أراهُم مِنَ المُعجِزات.
يا شَعْبي اسمَعْ فأشْهَدَ عَلَيك: ولَيْتَكَ تَسْمَعُ لي يا إسرائيل!…