إذا ما جَأرْتُ إلى الله مُنادِيًا كانَ لي مِن جَبَلِ قُدْسِهِ مُجيبًا.
أَنَا ٱضْطَجَعْتُ وَنِمْتُ. ٱسْتَيْقَظْتُ لِأَنَّ ٱلرَّبَّ يَعْضُدُنِي.
أنا اضطَجَعتُ ونِمتُ. استَيقَظتُ لأنَّ الرَّبَّ يَعضُدُني.
رَقَدْتُ فَنِمْتُ، ثُمَّ اسْتَيْقَظْتُ مِنْ غَيْرِ أَنْ يُصِيبَنِي شَرٌّ، لأَنَّ الرَّبَّ يَسْنِدُنِي.
أَرْقُدُ وَأَنَامُ، ثُمَّ أَقُومُ لِأَنَّ اللهَ يَسْنُدُنِي.
عَبَثًا في قِيامِكُم تُبْكِرون وفي رُقادِكم تَتأخَّرون، تَأكُلون خُبْزَ الهُموم فاللهُ يَرْزُق أحِبّاءهُ وهُم نِيام.
قَصَدْتُهُ فَاستجابَ لي وانْتَشَلَني مِنَ الأهوال
غَمَرْتَ قَلْبي فَرَحًا فاقَ فَرَحَ الذينَ رُزِقوا حِنْطَةً وَسُلافًا…
بَعَثَ في نُفُوسِنا الحَياة وَما أسْلَم أرْجُلَنا للعِثَار.