قلتُ لله: أنتَ مولايَ وَلا خيرَ لي سواك.
قُلْتُ لِلرَّبِّ: «أَنْتَ سَيِّدِي. خَيْرِي لَا شَيْءَ غَيْرُكَ».
قُلتُ للرَّبِّ: «أنتَ سيِّدي. خَيري لا شَيءَ غَيرُكَ».
قُلْتُ لِلرَّبِّ: أَنْتَ سَيِّدِي، وَلَا خَيْرَ لِي بِمَعْزِلٍ عَنْكَ.
قُلْتُ لِلّٰهِ: ”أَنْتَ رَبِّي، وَلَا هَنَاءَ لِي بَعِيدًا عَنْكَ.“
للهِ أقولُ: "أنتَ مَولايَ، أنتَ وَحدَكَ مَصدَرُ نَعيمي"
للهِ أقولُ: "أَنتَ مَولايَ، أَنتَ وَحدَكَ مَصدَرُ نَعيمي"
لَكَ قالَ فُؤادي: أُطلُبوا وَجْهي… بَلى إنّي أطْلُب وَجْهَكَ أيُّها المولى.
ودَوَتْ في أُذُني أَراجيفُ الكثيرين وأحْدَق بِيَ الهَوْل. تَألَّبوا عَليَّ جميعًا فَلأخْذِ نَفْسي يأتَمِرون
مَنْ لي في السَّماواتِ؟… وعلى الأرْضِ لا أبغِي مَعَكَ شَيئًا!…
أُسَلِّطُ يَدَهُ على البحْرِ ويمينَه على الأنهار.
يَقولُ لِلْمولى: أنتَ مُعْتَصمي وحِصْني إلَهي وبه ألوذ.