هوَ وَلِييّ وحُصْني كَهْفي ومَجِنّي، به ألوذ وقد أخضَعَ لي الشُّعوب.
رَحْمَتِي وَمَلْجَإِي، صَرْحِي وَمُنْقِذِي، مِجَنِّي وَٱلَّذِي عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ، ٱلْمُخْضِعُ شَعْبِي تَحْتِي.
رَحمَتي ومَلجإي، صَرحي ومُنقِذي، مِجَنّي والّذي علَيهِ توَكَّلتُ، المُخضِعُ شَعبي تحتي.
هُوَ رَحْمَتِي وَمَعْقِلِي، حِصْنِي وَمُنْقِذِي، تُرْسِي وَمُتَّكَلِي، وَالْمُخْضِعُ شَعْبِي لِي.
هُوَ إِلَهِيَ الرَّحِيمُ، هُوَ قَلْعَتِي وَحِصْنِي وَمُنْقِذِي وَحَامِيَّ، عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ، وَهُوَ يُخْضِعُ الشُّعُوبَ لِي.
رافقتْكَ الوَجاهَةُ يومَ سَطْوَتِكَ من الرَحِمِ ومِنَ السَّحَرِ أنت القُدُّوسُ الجَليلُ بميلادِكَ النَّضير.
اللهُمَّ أُحِبُّكَ يا قُوَّتي، اللهُ عِمادي وحِصْني وَمُنْقِذي،
تبارك المولى الحَيُّ صَخْرَتي، وتَعالى إلَهُ خَلاصي،
وأنْتَ اللهُمَّ تَضْحَكُ مِنْهم وتَهْزَأُ بِالمُشْرِكِين أجْمَعين
اللهُمَّ استَمِعْ لصَلواتي يا ربَّ الجنودِ واصْغِ لي يا إلَهَ يَعقوب.
يَقولُ لِلْمولى: أنتَ مُعْتَصمي وحِصْني إلَهي وبه ألوذ.