أقَمْتُ شَعائرك فَاصرف عَنّي اللهُمَّ العارَ والهَوان
دَحْرِجْ عَنِّي ٱلْعَارَ وَٱلْإِهَانَةَ، لِأَنِّي حَفِظْتُ شَهَادَاتِكَ.
دَحرِجْ عَنّي العارَ والإهانَةَ، لأنّي حَفِظتُ شَهاداتِكَ.
انْتَزِعْ عَارِي وَهَوَانِي، لأَنَّنِي أُرَاعِي وَصَايَاكَ.
أَبْعِدْ عَنِّيَ الْعَارَ وَالْهَوَانَ، لِأَنِّي أَعْمَلُ بِإِرْشَادَاتِكَ.
إنَّ أحْكامَك عادِلةٌ فَادْفَع عَنّي ما يَهولُني مِنَ العار
فأرُدَّ القَوْلَ إلى مَن عَيَّرني لأنّي كُنْتُ بِكلامِك واثِقًا.
تَوَكَّلْ على اللهِ واصْنَعِ الخَيْرَ وَارْعَ الأمانَة واتَّخِذِ الأرْض سَكَنًا
يُظْهِر بِرَّك نورًا وَيُبْرِزُ عَدْلَك كالشَّمْس في رائعةِ النهار.
والآنَ فمَنْ أرْجو مولاي؟!… إن أملي إلّا فيك.
أقولُ للهِ: عِمادي لِماذا نَسِيْتَني؟ إنّي أبيْتُ من عَسْفِ الأعْداءِ في الحِداد