يَلْهَجُ لِساني بِكَلِمتِكَ فعَدْلٌ كلُّها وَصاياك
يُغَنِّي لِسَانِي بِأَقْوَالِكَ، لِأَنَّ كُلَّ وَصَايَاكَ عَدْلٌ.
يُغَنّي لساني بأقوالِكَ، لأنَّ كُلَّ وصاياكَ عَدلٌ.
يَشْدُو لِسَانِي بِأَقْوَالِكَ، لأَنَّ جَمِيعَ وَصَايَاكَ عَدْلٌ.
يُغَنِّي لِسَانِي بِكَلَامِكَ، لِأَنَّ كُلَّ وَصَايَاكَ صَالِحَةٌ.
جَعَلْت تَصَرُّفاتي كُلَّها قَويمةً ومَقَتُ مَسالِك الزور.
فَأذيعَ بِشِفاهي كُلَّ ما فُهْتَ بِه من الأحْكام
أمْضَيْتَ شَواهِدَك بالعَدْلِ فَهِيَ عَيْنُ الصَّواب
عَدْلُكَ قديمٌ وشَريعتُك هِيَ الصَّواب
أنْطِقُ بِشَواهِدِكَ أمام المُلوكِ ولا أهاب
وصاياكَ كُلُّها حَقٌّ، لَقَد أرْهَقني عدْوانُهم فَكُن لي مُعينًا
فَمُ الصِّدّيق يَلْهَجُ بِالْحِكْمَةِ ولِسانُهُ يَنْطِقُ بِالإنْصاف
لَنْ نَكْتُمَها عَن أبنائنا ليُحَدِّثُوا الجِيلَ التَّالي بتَهاليلِ المَولى وعِزَّتِهِ، وما صَنعَ مِنَ المُعجِزات