هو مولاي فلا أهابُ ما يَفْعَلُ بي الإنْسان
ٱلرَّبُّ لِي فَلَا أَخَافُ. مَاذَا يَصْنَعُ بِي ٱلْإِنْسَانُ؟
الرَّبُّ لي فلا أخافُ. ماذا يَصنَعُ بي الإنسانُ؟
الرَّبُّ مَعِي فَلَا أَخَافُ. مَاذَا يَصْنَعُ بِي الْبَشَرُ؟
اللهُ مَعِي فَلَا أَخَافُ، مَاذَا يُمْكِنُ لِلْإِنْسَانِ أَنْ يَفْعَلَ لِي؟
هُوَ اللهُ مَولايَ - فَلا أَهابُ ما هُم بي فاعِلونَ
وَطيد الفَؤادِ لا يَهابُ وسَيرى عاقِبَةَ المُضْطَهِدين.
طوبى لِمَن استَعان بإلهِ يَعْقوبَ وعَلَّقَ رَجاه بالله مولاه
وإذا ما سَلَكْتُ وادي ظُلْمَةِ الموتِ فَلَنْ أخافَ شرًّا، إنما أرْكُن إلى عصاكَ وعُكّازِك لإنَّك أنت الرفيق.
إتَّقوا واعْلَموا إنّني أنا اللهُ المُتَعالي في الأمَمِ
يَوْمَ دَعَوْتُك ارتَدَّ أعْدائي على أعْقابِهِمْ فَعَلِمْتُ إذْ ذاك أنَّكَ الإله.
أُهَلِّلْ الكَلِمةَ في الله إنّي تَوَكَّلْت على الله
وإني يَوْم أفْزَعُ بِكَ ألوذ.
أُهَلِّلُ للهِ بِكَلمِهِ وعلى الرَّبِّ تَوَكَّلْتُ فَلا أخافُ الناسَ وَما بي يَصْنَعون،
إنّكَ أنْتَ أحْصَيْتَ هُمُومي فَاجْعَل دُموعي في قِرْبَتِكَ هَلّا جَعَلْتَها عِنْدك في الكِتاب؟…
مَنْ يُقاومُ ليَ الأشرارَ ويُناصِرُني على أهلِ السوء؟